مُستَهَل الحِكاية.

427 34 2
                                    

كُنتُ أحتاجُ لِبعض المَشاعِر
فِي تِلك الليّله ليس إلا..

قُبله مِن أُمي أو عِناقٌ مَديدٌ لا يَنتهي

أحتَجتُ أن يَطرقُ أحدهم بَابي خَطأً
ليُحررني مِن أفكَاري العَليلة..

أمسَكتُ رجليَّ كَالعالمُ أطوِقهُ
أهتَزُ بِقوه..

أبِكي كَمن خَرج لِتوهِ مِن رَحمٌ
كَريه مُظلِم

كَان يُمكِن لِأتِصال واحِدٍ
أن يُنقذني مِن غَياهِب الأحتِضار

أو رِسالة نَصية

إنتَظرتُ أيّ شَيء.

نَظرتُ عِبر النافِذه

أردتُ أن يُحرُك الهواء تِلك الشَجرة
البَغيضه أمامِي

كَانت نِسمةً واحِدة كَفِيلة بِإنقاذي

"يَارب! اتَسمعني؟ إن أتَصل بي أحد الآن لن أقتِل نفسي"

لَم يَنقذني أحدٌ..

أردتُ أن يُحدِث وِجودي أيّ
فَارقٍ فِي هَذا الكون الفَسيحُ اللعين

لَكِن لَم يَشتَق لي أحد

هَجرتني الكَائِناتُ كلها..

رَجاءً..
لا تَنبذنِ أنتَ أيضًا يَا الله.

-

" حَاله طَارِئه! أتَسمعونَني! قَتل جَاري نَفسهُ بجرعة مهوله من الحُبوب! "

-

رِوايه جَديدة.. نَفسية.

مِن زَمان أبي أكتُب رِوايه زي هِيك ، إن شَاء الله مَا أجيب العِيد ولا اسحب عليها..

مِن زَمان أبي أكتُب رِوايه زي هِيك ، إن شَاء الله مَا أجيب العِيد ولا اسحب عليها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

طَبيب نَفسي ، يَبلُغ السَابِع والعُشرون رَبيعًا.


يعمل نادل في إحدى المقاهي ، يَبلُغ العُشرون خَريفًا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يعمل نادل في إحدى المقاهي ، يَبلُغ العُشرون خَريفًا.

.

مَع كامِل حُبي ، آيان .

You're safe here | TKحيث تعيش القصص. اكتشف الآن