(يا جماعة حابة أوضح حاجه أنا بتعبت وأنا بكتب الفصول وبلاقي كتير قرأ الرواية منغير ما يحط ڤوت او كمنت أنا بدأت أيئس من كتابة الرواية أنا بعد كد هحط شروط عشان أنزل البارت اللي بعده مش هكتب تاني عالفاضي
ولما أجيب أخري هوقف الرواية واحطها ف الأرشيف و اريح نفسي عشان لازم يكون في محفز اني أسهر واكمل الرواية عشانكم بس للاسف مفيش أي محفز.
100ڤوت=بارت
50كومنت=بارت.
.أنا مش بضغط عليكم الموضوع سهل... بس برضوا مش هضغط ع نفسي ع مفيش...
يلا نبدأ)
________________________•مُتعة و خذلان•
ONLY MINE|04
________________الكثير مِن الأسئلة تَدور بعقلي و أولهمْ هل كَانْ يدخل الغُرفة أثناء نَومي؟ الكَثير و الكَثير من الأسئلة تَزورني الآن، قاطع شُرودي.
-لأ تَستغلي فرصةّ الباب المُشتركْ بيننا، لأ أُريد رؤيتكِ إلأ للضروةٌ فقط.
مَتي إقترب كُل هذا القُرب لقد كَان علي بُعد عدةِ أمتار، شعرت بالذعر وتَنفسيِ بَاتَ يَضيقْ، و كِدتُ أختنق أكثر فَأكثر عِندما أصبحتْ كِلتا يداَه حَول خِصري.
-لأنَني بالكَادْ أمنع نَفسي مِن لَمسكْ.
هَمس بأُذني جَعل سائِر جَسدي يهتزْ، تَسارعتْ أنفاسي، صدري يعْلو و يهبطْ بجنونْ أشعر بِملكْ المَوت في طَريقهُ إليّ.
-يُمكنكِ الذهابْ.
رَكضتْ بأسرعْ مَا لَديّ و كَأننيِ كُنت في إنتظار إذنهُ، أغلقتُ البابّ جيداً و لمْ أكتفيِ بذلكْ، بدأتْ في إِغلأقهُ بِعدة أشياءٌ كَي لأ يُحاول الدخولْ.
.
مَرَ يومْ العطلةْ سريعاً قضيتُ مُعظمْ وقتي في الحديقة الخلفيةَ للقصر أجُولّ هاتفي بينما أضع رأَسي فَوقَ قَدم والدتيِ، لمْ أَري السيد الأربعينيِ طوال اليومْ، وهذا جيد
بالنسبةِ ليّ.•_في اليوم التالي_•
دَخلتْ الصفْ في عجلة بسبب تأخريِ، وبخني المدرس قليلاً بعدها سَمحَ لي بالدخُول، جلست بجانبْ أليس التي أشارت لي بالجلُوس جوَارهاَ.
-هل تُرافقيني اليَوم؟.
سألتني بحماس لتعتلي ملأمح الإستغراب وجهي.
-سنتسكعُ قليلاً، و أيضاً أريدكِ أن تَتعرفِي علي حَبيبيِ.
أوه،لديها حبيب.؟أليس هذا مَمنوعْ أم هذا شئ طبيعي؟.
YOU ARE READING
ONLY MINE.
Romance[S E X U A L C O N T E N T] «خاليِ أرجوك أنقذني من أبي» سيد جيون سيد الجاذبية يُغرقني في أعماق محيطهُ.... وهذا غير مسموحٍ لي. حملني فجأ يضعني علي مكتبه ويضع شفاهُ علي شفتاي يقبلني بإحترافية، يده فوق فخدي يتحسسهُ برفق، إبتعد بعد إنقطاع الهواء من ر...