ONLY MINE|شعور مكبوت.
__________________________________إستيقظت صباحاً أشعر بالحماس، كيف لأ و قد فضلني جونغكوك عن زوجته ونام معي؟.
لم أجد جونغكوك بجانبي، نهضت مستعدة للذهاب للمدرسة لقد تغيبت عنها كثيراً سبب ذاك السافل، ولكني اليوم لدي إمتحان.
إنتهيت من تجهيز نفسي و دخلت غرفة السيد جيون سأعرض عليه أن يوصلني للمدرسة، عندما دخلت من بابنا المشترك وجدته مرتدي ملابسه و يضع فقط من عطره الآخاذ.
-صباح الخير.
رددت عليه التحية بإشراق.
-صباح الخير سيد جيون، أنا جاهزة لتوصلني للمدرسة.
ضحك بخفة و نظر نحوي بطرف جفنيه ثم سأل:
-كيف حال إنوثتكِ، هل مازالت تؤلمكِ؟.
إحمرت وجنتاي سريعاً ولكنني نفيت له.
-كلا، إنها بخير الأن.
-هيا بنا إذاً.
حملت حقيبتي وقبل خروجنا، دخلت زوجته و هذا ما أزعجني.
-جونغكوك.
رأيته ينظر لها بلهيب، إقتربت منه تمسك بذراعه بينما تتحدث بحزن.
-فلنتحدث أنا أرجوك.
إنها علي و شك البكاء.
نفر منها السيد جيون يبعد يدها بعنف، لأحظت التقزز يعتلي وجهه.- اللعنة لأ تقتربي، يمكنكِ التحدث من بعيد، من بعيد.
شدد علي كلمته الأخيرة و كررها بغضب، لقد تفاجأت فعلته كما زوجته بالضبط و ما زادها هو إنتزاعه لقميص بذلته مستبدله بأخر نفس اللون.
-هل لهذه الدرجة تكرهني جونغكوك؟.
رأيت طبقة من الدموع بعنيها و عندما لم تتلقي إجابة منه نزلت دمعة من عينيها مسحتها سريعاً.
-هيا صغيرتي.
أمسك بيدي إلي الخارج متجاهلاً وجودها، شعرت بالحزن عليها وكم أنني شريرة، أنانية.
أود ترك يده و العودة لمواساتها و لكني لم أفعل.كان الطريق بينتا صامت لذا كسرته أنا مؤنبة إياه.
-لم يكن عليك أن تقسو هكذا معها.
تجاهلني مستكملاً قيادته.
-أنتَ حقاً بارع في تحطيم مشاعر النساء.

YOU ARE READING
ONLY MINE.
Romance[S E X U A L C O N T E N T] «خاليِ أرجوك أنقذني من أبي» سيد جيون سيد الجاذبية يُغرقني في أعماق محيطهُ.... وهذا غير مسموحٍ لي. حملني فجأ يضعني علي مكتبه ويضع شفاهُ علي شفتاي يقبلني بإحترافية، يده فوق فخدي يتحسسهُ برفق، إبتعد بعد إنقطاع الهواء من ر...