اريد الصراخ الان لا لا ساتمالك نفسي أنا بخير أنا بخير وفي كل تنهيده نفسا عميقا لا اعلم إن كان سيعود وحتي بكيت بعد صلاتي وبعد ذهابي وبعد ايابي حتي رأيت ذالك الشاب
ولكني كنت مشغوله لي في البكاء بالفعل حضرت أول أمس الي العمل ولكن لم احضر أمس الي الجامعه ولكن كيف يمكن أن اري هذا الشاب وانا لم اذهب .
اخذت أكثر مكانا مهجورا لا يوجد به شخصا قد بقي وحيدا مثلي كنت افكر كيف حدث ذالك حتي رن هاتفي أنها دكتورتي وصديقتي المحبوبة سلمي لدي موعد عند الطبيبة النفسية فانا أصبح لدي اكتئاب شديد لما لم اقتل نفسي الي الان!
أنت تقرأ
العاصفه الرابعه والعشرون
Romanceليلي بنت في العشرين من عمرها سيدة أعمال وعندها شركه بس كان مفتقده الحب في حياتها لأن ابوها سابها وهي صغيره وامها توفت وهي بتولدها ولأن الحب دخل حياتها من جديد قررت تهرب منه ومن مشاعرها بس الي حصل مكنش يخطر علي البال ابدا