خادمي الشخصي✔

6

(づ￣ ³￣)づ ʕ´•ᴥ•'ʔ

اليوم كان هادئا بما انني كنت معه بالفصل فلم يصب بالغثيان والمرض وكان طوال اليوم نشيط بالطبع من دون الخروج من المنزل لكني بمجرد غروب الشمس اخرجته للحديقة وقمنا بشوي اللحم اليوم وقد احب هذا

ولكن الان انا بغرفته واستلقي على سريره لماذا لان السيد الصغير طلب هذا وعندما رفضت استلقى على الارض وبدأ بالبكاء والعناد الى ان جعلني اقبل

انه الان يرتدي ثياب النوم لا اعلم لمَ يستغرق كل هذا الوقت

سمعت صوت الباب يغلق والتفت وليتني لم افعل فلقد كان يرتدي قميص حريري زهري قصير وبوكسر مشدود جدا ويجعل جزءا من مؤخرته السفلية تضهر لقد كان يرطب شفاهه امام المرآة وأنا انظر له من الاعلى الى الاسفل

آآآه اريد اكله التفت لي وابتسم بشر كبير وتقدم ببطئ للسرير صعد عليه وجلس امامي واردف

" هل تريد اكلي "
اردف وهو يجلس بجانبي

" هل تطلب ام تختبرني "

قال وهو يعبث بأصابعه الرقيقة على رقبتي
" هذا واصح بعينيك كيم منذ اول يوم وعيناك وافكارك تأكلني لن اتفاجئ لو قلت الي انك تخيلتني اسفلك "

ابتلعت مريئي واردفت
" هذا جيد اذا كنت تعرف تأثيرك ومازلت تأتي لتنام معي على نفس السرير بهذا الشكل المغري "

حرك جسده وجلس على اقدامي بينما يداه التي يغطيها نصف اكمام القميص على وجنتاي

امسكت خصره بقوة وجذبته لي وجعلت تإوه رقيق يخرج منه هش جدا

لكنه لم يبتعد بل بدأ في التحرك ببطئ وثارتي

" لن تحب جعلي انتصب ايها الرقيق "

ضحك بغنج وخطف قبلة من شفتي

وضعت يدي على رقبته من الخلف وجذبته لي الصق شفتينا سوينا وابدأب تناوله وهو قد لف يداه حول رقبتي

اخذت شفته العلوية بين شفتاي وبدأت بأمتصاصها وانتقلت للسفلية وقد كان يبادلني بنفس الوتيرة

عمقت القبلة اكثر وشجددت شعره حتى يفتح فمه وقد فعل وادخلت لساني اتذوقه اكثر فتى لذيذ

انزلت يداي اعتصر وجنتي مؤخرته وقد أن بضعف عندما اردت ادخال يدي اسفل ثيابه قام بدفعي وتراجع للخلف بعيدا عني

" ما هذا لما ابتعدت "
قلت بعدم فهم من رد فعله

" لا لايمكننا هذا ليس الان "
اردف بتردد وتوتر