مرت السنه الأخرى على معرفتي بـ حَبيبي تايهيونغ،ولقد هربت معهُ الى بوسان،و لكنه قد تحدث مع ابي و قال انه فقط سيجعلنى اعمل فى بوسان لجمال زهري،و بالطبع أقتنع ابي لأجل المال....
"لماتبكىيازهرتي،همم؟"
زادت شهقاتي،رسالة امي و ابي مؤلمه..بل تجرحنى كشوك الورود..
"سيأخذونىمنكَتايهيونغ" عانقنى بدفئ مما جعلنى اطمأن...تايهيونغ مصدر إطمأنانى..