تذكيير....
Flash back......
عندما وصلت لورين للفندق و استحمت و ارتدت ثابها أنا قليلا و لاكن مثل العادة بسبب الارق و تغير الطبيعة عليها لم تستطع النوم لذا اتصلت على ستفين و قالت له آن غدا يخترق نضام و معلومات عصابة فريكونيا و ياخد كل المعلومات المهم و أهمها ملف العصابة التي قتلت عائلتها و دمرت طفولتها لان هذا الملف سوف يجعلها توصل للعصابة و للرئيس الكبير ......And flash back.......
و هكذا اتفقت لورين مع ستيفين و اخد كل ماتريد ...
الان وجهتها هي كوريا سوف تلتقي باصدقائها و تطفئ نار شوقها لهم .....
ذهبت للفندق و طلبت من الخادمة تجهيز ملابسها و من الحراس تجهيز سيارتها انتهو واطلقت لورين هي و ستيفين للمطار فهاذا اليوم سوف تعود لكوريا ...الكتبة (أنا ) : ادري مرا حماس حتى انا تحمست وجالسة اكتب بسرعة يلا خليكم مع الباقي😁♥️
وصلت المطار و تجهت لطائرتها الخاصة ركبت فيها و بدأت بل اقلاع .... بعدها اتصلت على التوئم ...
لورين ببرود : الو ...
التوئم ببرود و حزن : الم تكفي من هذا البرود نحن نريد لورين القديمة لقد اشتقنى لكي ....
لورين ببرود و حدا : ألم اقل لكم ان لا تتكلمون بهاذا الموضوع ... و أنا أيضا اشتقت لكم كثيرا ولاكن لماذا دائم نفس الموضوع أنا لن و لم اتغير مستحييييل ........
التوئم بحزن : حسنا 😞
لورين : اين مينا و كلارا ؟؟
انهم في المقر منذ قليل اتو ذهبت لكي بدربو الحراس و يتدربون هم..
منذ خبر موتك (الكاذب) وهم كل يوم تدريد يفرغون حزنهم في التدريب .....
لورين بحزن : ياريت لو قلت لهم ولاكنهم مستحيل ان يبقى سر معهم دائم بدون قصد يفشون عنه ...أنا الان في طائرتي سوف أعود لكوريا بعد ساعات لا تأتي أنت ابقى مع البنات أنا عندما أصل سوف اتوجه للمقر ...............تسريع الأحداث ...
وصلت لكوريا و توجعت للمقر ......
عندما دخلت للمقر عيون الحراس و خوفهم وصلل اللألف .. كيف يرو لورين التي ماتت مستحيل عقلهم لا يستجيب !!!!!
تكلمت لورين بحدة و برود: ماذا هناك هل ترون شبح أين الاحترام ..
الحراس انحنوو بخوف و احترام للزعيمة فكيف لأحد أن لا يحترمها !!!......
وصلت لغرفت التدريب و كانت في قمت التوتر و لاكن اخفت توترها بقناع البرود ...
كانت تنضر لهم و هي في قمت الحزن لقد كانو باردين جدا و يتدربو بقوة كبيرة لقد تغيرو جدا ...
ثم تشجعت و قالت بصوت حاد و قوي : تجمعووو
هنا عندما سمعو هذا الصوت البنات و قفو بصدمة كيف لهم ان يميز هذا الصوت صوت صدبقتهم و اختهم كيف لم مستحيل التفتو و نظرو للورين بصدمة و بعدم تصديق ..... لم يصدقو فكرو انهم يحلمون او يتخيلون ......
بعدها لورين اعادت الصراخ ....
و هنا استوعبو ان لورين على قيد الحياة هي لم تمت بعدها نجمة على لورين بل الاحضان و عيونهم مليئة بل دموع من يصدق ان اختهم و اميرتهم على قيد الحياة بقو يبكون في حضنها وهم يحتضنوها و يتفحصو كل شيء في جسمها الى ان غفو فلقد كانو متعبين جدا اولا بسبب تدريب ثانيا بسبب البكاء الشديد و صدمتهم .....
اخدتهم لغرفتها و جلست معهم لحين ان يفيقو بقت جالسة معهم و تنضر لوجوههم لقد كانو شاحبين جدا بسبب قلت الاكل و التدريب القاسي على اجسادهم الضعيفة .....