لكن فجأة امسك بها من ذراعيها ثم دفعها نحو الباب بقوه فهي إرتطمت على الباب يعتبر كانت تستند عليه
"ما هذا جونكوك هل انت معتوهه ؟؟
لماذا تدفعني هكذا؟!"كانت تتحدث وهي غاضبة لما فعله بشدة
"لقد نسيت سترتك يرين لم أقصد شئ قد تبردين إن ذهبت بدونها"
كان ينظر إليها بلطف و هو يتحدث،فهو حقآ كان قلقآ عليها
"حسنا جونكوك شكرآ لك سأذهب الآن"
ذهبت يرين وهي غاضبه و لكنها كانت سعيده بما قد حدث من قبل و قرب جونكوك لها،فهي شعرت بشعور جميل للغايه لم تشعر به من قبل مجرد تذكرها هذا أثناء عودتها إلى المنزل يجعلها تبتسم لا إراديآ
قد وصلت يرين إلى منزل بعد يوم طويل و شاق لكنه سئ و بنفس الوقت جميل وملئ بالمشاعر اللطيفه نوعا ما بالنسبه لها
"لقد عدت أمي و أبي"
كانت تتحدث و الإبتسامه لا تفارق وجهها
"أهلآ بك أخيرا عدت أريدك أنا ووالدك هيا إلى الداخل بسرعه"
كانت تتحدث والدتها بعفويه السيده يونج
"ماذا حدث يا أمي؟؟
هل حدث شئ سئ؟؟"تحدثت يرين وهي قلقه جدآ كان يراودها شعور سئ بداخلها
"لما تتحدثين كثيرا ؟؟أقول لك هيا
هل أنتي غبيه إلى هذه الدرجه؟؟"ذهبت يرين إلى غرفة والديها
"هاا..قد عدت"
تحدث والدها السيد تشون بكل سخريه ووقاحه
"ماذا هناك يا أبي؟؟"
تحدثت وهي غاضبه هم يقلقونها فقط وهي لم تفهم شئ مما يحدث
"أنتي لم تبقي هنا مره أخرى سوف تذهبين"
كانت تتحدث والدتها و هي تنظر إليها نظره خبيثه
"م..ماذا؟؟
بما تهذين يا أمي
لا بد إنك تمزحين هيا قولوا ماذا تريدون مني يا أمي بسرعه"تحدثت وهي مصدومه وبنفس الوقت تضحك ضحك هستيري مما تقوله لها والدتها
السيده يونج:"ماذا؟
هل أنتي لا تسمعين أيضآ..أقول إنك لم تبقي في هذا المنزل مجددآ من حتى أمزح معك هااا"