حَـرب قُـلوب العَـذارِي.

66 12 33
                                    

چَـف الـحِبـرُ..

و إنتَـهكَـت الأحـرُفُ بِـ الـدُمُـوع

إنتَـظـرتُـك دُهـورًا..

بَـيـنَ أزهَـارِ الـليلَـك

و لَـم تـأتِـي يـا كَـوثَـري..

أهَـذا مَـا تَـفـعَـلُه الحُـروبُ

فَـي قُـلوبُ العَـذارِي؟

___________
____
_

يَـقِف امامها..

بعد العديد من السنوات

من الاشتياق

الحُـزن

البُـكاء

الحَنين

رَوَت عَـينَـاها مِـنهُ

كَـم مِـن الدهـرِ لَـم تَـرتَـوِي عَـيناها حَـتي ظَـمأت؟

إقـتَـرَب مِـنهَـا..

تِـلك الرائِـحَـه

تَـتهاتَـف نَـبضَـاتُه عَـليهَـا

عَـانَقـهَـا

فَـ إكـتَـملَـت..

إچـتَـمَـعَـت السِـمفُـونِـيَه

إنتَـعشـت القُـلوب

تَـهيچَـت الأنفَـاس

ثَـقِـلت الچُـفُـون

و سُـكِـرَت العُـيون

« احَـقـًا الإشـتِـياق جَعلكي تنتظرِيني خَـمس سَـنوَات؟ »

« الـحُـبُ يَـا كَـوثَـري.. وأنَـا عَـاشِـقَـه، و العَـاشِـق الأنَـانِـي لَا يُـلَام »

« لَم يچف الحِـبرُ..»

« إذن لماذَا؟»

« لَم يَـچف الحِـبرُ يا چِـنَـان..بل إهـتَـرءَ حَـاوِيـه »

النِـهايَـه


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سَـــلَام.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن