إعـذِر قَـلبِـي
فَـ مَـهمَـا حَـاولتُ التَـوقُـف..
يَـسردُ هُــو!
يَـأتِـي لِـي بَـ شَـريطِ ذِكـرَيـاتٍ
كَـ سِـمفُـونِـيه تَتَـعدَّي عَـلي الـوِجدَان
فَـ تَخـتَرِقـهُ بِـ لَـحظَـاتٍ ألِــيمَه
كَـانَـت فِـي يـومٍ مَـا سَـبب لِأبتِـسَـامـه لِـ عَـاشِقَـه ولـهـانَـه!
فَـ الحُـب يَتكَـون مِـن أحـرُفِـك..
و الوِدَاد يَـسكِـن نِـقـاطِـه..
و الدِفـئ يَـسرِده النـظرَات..
حَـتّي الـمَـنزل تَـستَوطِـنَهُ بَـينَ أحـضَـانِك
بينَـمَا يَـا كَـوثَـري الألَـم لَا يَـحتَوي سِـوَي عَـلي كَـلمـة إشـتِيَـاق
حَـتّـي آلامِـي تَـتجّـمل فِـدَي لَــك.
_________________________
_______________
___تستوطن الورقه بين كفوفِه
و الدُموع تحتويها
يبكِي هو
لا يعلم لما؟!
أيعلم القلب بينما هو غائِب؟
" بابا أتبكِ؟"
نَظر لهُ
و تَذكر زوجته
لَيس ذلك
ذلك ليس الشعور
ليست بتلك اللذه
التي تسردها الورقه و يسمعها قلبه.
أنت تقرأ
سَـــلَام.
Romance« كَـأنّـهُ طَـيفٌ غَـذي روحِـي..جَـذبنِـي بِـ سَـهوتِـه و غَـدوتُ وَاهِـنَه ، سَـحبتنِـي الـذِكـرَيـات..و أسقَطَتنِـي المَـسَـافات ، وقَـعت الأحـرُف و سَـكنَـت النِـقـاط » « أتَـعلـمِـين مَـعنَـي مُـسمَـاكِ؟... چِـنَـان هـي جَـمع الچـنَـه و أنـتِ ا...