- الرسالة الخامسة -

198 35 9
                                    


- اليوم ، ورغم أنني من ألقيت عليه عصبيتي البارحة بشأن صوته العالي جاء ليعتذر ..

لما دائماً أصده ؟ ، لما دائماً رؤيته مؤلمه ؟

لما أراك به رغم أنه ليس ابنك الشرعي ..

لما دائماً لا أحب أن أرى ضعفي أمام ما تبقى من ذكراك ؟

أنا ضعيف ، لم اتخطاك بعد وأعترف بهذا ..

لكن لما رؤية حقيقة ذلك تجعلني منزعج ؟

.
.
.
.

أنا ونبتتُكَ .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن