استمـرت تلـك الكوابيس بملاحقتـه و حـوش قاتـله تـدهس البشـر
مخلوقـات عملاقه تقضـم رؤس رفاقـه
رغـم ان جـلا تفكيـره كـان قتـل زيـك لكنـه يمـوت بسبب قلـة النـوم والإرهاق التـي خلفتهـا تلك المعارك فـي ذكرياتـه
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. بعـد اربـعة اعـوام مـن دك الأرض
واخيـراً كبـر هذان الطفلان وهـما يجهـزان لزفافـهما القـريبليـس كـانه لم يكن سعيـداً ربما هو اكثـر من فرح لهمـا
«هيـتشـو»
صـرخت بنيـت الشعـر وهـي تقـف خلفـه وتـراه يعمـل«الا يمكـنك الجلـوس للحظات هل ستتحطم أقدامك ان ارحتها»
اكملت بغضب طفيـف بيـنمـا تتقـدم نحـوه
«كنت ارمي مهملات غرفتي بعد تنظيفها»
«ائ... لا أدري ماذا أقول عنك فعلآ»
بنـزعاج وهي تسحـب منه الكيس لترميـه وتسحبـه للداخـل خلفـها
«ستجلـس هنـا...لا اعرف استمـع للراديـو او الجهـاز الموسيقـى لكـن لا تتحـرك»
«اشعليـه اذاً للراديو لا اعرف كيف اشعله تعرفين هذا»
قالها بـعبوس لتبتسم لـه تسيـر للـراديو بيـنمـا تجلب كوبان من الشاي شغل البرنامج اغيـنه بشرف المتصل بهـم
«حسناً هـذه الاغنيـه تهـديها تانيـا لصـديقتها التي توفيـت عنـد الـدك... مجرد كلمات بسيطـه يا تانيا صديقتك تراكِ طوال الوقت وتراقبك»
قالها صوت المذياع لتعمل بعدها الاغنيه أتت غابي لتجلـس على الاريكه بقـرب ليڤـاي وتمـد له يـدهـا
«هـذه الاغنيـه احبهـا... تذكـرني برفـاقي»
قالتها غابي وهـي ترتـشف بعض الشاي من الغريب انها لم تكـن تطيقه لفتره من الزمـن...لكنها اعتاد عليـه جـداً
«رفـاقكِ؟»
نطق ليڤـاي بتسأل لـتقهقه ربمـا وقـت تذكر الماضي قليلاً
![](https://img.wattpad.com/cover/336245342-288-k107441.jpg)
أنت تقرأ
بعـد الـدك¦¦LEVAHAN¦¦
Исторические романыاستمـرت تلـك الكوابيس بملاحقتـه و حـوش قاتـله تـدهس البشـر مخلوقـات عملاقه تقضـم رؤس رفاقـه رغـم ان جـلا تفكيـره كـان قتـل زيـك لكنـه يمـوت بسبب قلـة النـوم والإرهاق التـي خلفتهـا تلك المعارك فـي ذكرياتـه