«أمي ما بكِ!!»
قالتها مارثا وهي ترتمي على الاريكة بينما تميل نظرها لوالدتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«انا سعيدة ان حياة جونسون تسري بشكل لائق»
«تقصدين ايلينا!! لم يتوقف عن رش العطر والاستحمام به ولا ننسى انه خرج ليتسوق ثيابًا جديدة انها ايلينا فقط.. ما كل هذه الترتيبات نحن معها عائلة بالفعل»
«اعتقد انه متحمس لرؤية حبيبته»
قالتها موريا وهي تمسك ذقنها لتكمل
«مع هذا ايلينا.. اهي الفتاة العملاقة ذات القامة الطويلة»
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«ههه لما ملئك الرعب عند تذكرها اعرف كانت احد كوابيس الطفولة بوجهها من يعرف ان جمالها قد زاد بشكل مفاجئ حتى انها سحرت اخي الأكبر»
قالتها مارثا بسخرية وهي تجلس بعتدال رأة هانجي تسير لتخرج من البيت
«هانجي ستخرجين امي ارسلي بطلب الأشياء التي طلبتها منها انا متعبه»
قالتها مارثا وهي تنظر للتي تسير للخارج
«اجل كنت افعل لكن قد اتأخر.. لاباس ساشتريها واتي بسرعة..»
«لا هانجي مارثا!! عندما اطلب شيئاً منك لا تتكاسلي».
قالتها الام بتوبيخ لترد هانجي
«لا.. لاباس ساجلبه انا»
«لايهم.. تلك الديناصور ستأتي»
أنت تقرأ
بعـد الـدك¦¦LEVAHAN¦¦
Ficción históricaاستمـرت تلـك الكوابيس بملاحقتـه و حـوش قاتـله تـدهس البشـر مخلوقـات عملاقه تقضـم رؤس رفاقـه رغـم ان جـلا تفكيـره كـان قتـل زيـك لكنـه يمـوت بسبب قلـة النـوم والإرهاق التـي خلفتهـا تلك المعارك فـي ذكرياتـه
