لقد جعلتِيني لا أرى أحداً سواكِ، فقط أصبحتُ بكِ مُستَغني عن العالم بِأكملِه.
.
.
.
.
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنيِروا، عَتمَة نِجمَتي☆.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.تحدث ايثان بسرعة مع ابتسامة شَر
"اعرفُكِ ليليث، هذه مِيرال حَبيبتي"كانت تنظر لهُ بدهشة حتي تحدثت الآخري بإستعلاء
ساخر تُناظرها
"اهذه هِي التِي تقول عليها والدتُكَ جَميلة!""ألديكِ إعتِراض أننِي جَميلة؟"
قبل ان يرد إيثان ليليث بادرت بالرد عليها بنفس اسلوبها الساخرردت الآخري بإستعلاءٍ مُعتاد
"لا ولكِن لاتَليقِين بِـ إيثان ، هو يلِيقُ بهُ واحِدة مِثلي""بالطَبع، فَكُل قَذِر يَليقُ بالأقذَرُ مِنهُ"
نَبست بها تبتسم بجانبية وتَضع قَدم فَوق الآخريكاد ان يرد عليها إيثان، ولكنها لم تسمح لهُ وقد آخذت هاتفها
من فوق الطاولة مكان ماوضعته فور ما جلست تقول بِقرف بينما ابتعدت عنهُم بضعة سنتيمترات
"سأرحَل ولا أُريد رُؤيتكَ انتَ وهِي مَرةً آخري"ركض إيثان ورائها ليس لأنه احس بالذنب لما فعلته ميرال
بلا ليطمئن انها لن تحكي شيئ لوالدتهُ"ليليث اتمني ان لا يحكي شيئ لأمي حسناً"
قالهَا وهو يلهث أثر الركضكانت تنتظر سيارة اجري لتركبُها لكِنها التفت له تتنهد قائلة
"ايثان انا حقاً لا اريد تخريب علاقتُكَ مع حبيبتُكَ
ولكن هي تتطاول كثيراً وانا لا احب ان اتعامل مع هذا النوع من البشر، فـ من فضلِكَ ابتَعد عني انتَ وهي ووالِدتُكَ وحاول اقناع والِدتُك انهُ هذا الزواج لن يَكتمل
واننا لسنا مناسبين لأن نكون في علاقة زواج، واشكُركَ علي فَطوري صَباحاً"انهت جملتها مبتسمة ابتسامة جعلتهُ لا إرادياً يبتسِم معها
حركَ رأسه مُوافقاً علي ماقالت وتمتم بصوت مِنخفض بأنه لا داعي ان تشكُره ، ركِبت الآخري سيارة كانت قد اوقفتها قبل قليل وذهب هو لِداخل المطعم مرة آخري
.
.
.هناكَ شارع من الشوارع الهادئة بـ البلدة، في احدي المَحلات يُدعي«كَـوكَـبُ الـبِـطِـيـخّ»، تِجلس ليليث مع ثلاثة من صديقاتِها الأقربُ إليها
"اوه لا أصدق ليليث ستُواعد!"
فاهت بها إحداهُن بفرحةٍ عارمةردت الآخري بحماسٍ مُستفهمة تنظُر الي ليليث بخُبث
أنت تقرأ
يَـلِيـقُ بِـكِ أن تَـكـونِـي ضَـوئـاً لايَـنطـفِئ «متوقفة»
Casualeلا أرغبُ في سماعِ أعذارَكَ الواهية فقط عدُ مِن حيث أتيت أبوابي كلها تَمقُتك. Jung Lilith . Park Ethan .