اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- تـشايلـد -
──────⊹⊱✫⊰⊹──────
كان من المعروف أن تشايلد لا يمكن التنبؤ بافعاله تماما ومزعج، دائمًا ما يكون كل من حوله على حافة الهاوية (او بخطر). كانوا خائفين منه ومن ما يخفيه وراء ابتسامته تلك. لقد استمتع هو نفسه بحقيقة أن معظم الناس كانوا يتوترون ويخافون منه حتى أتيتِ.
لقد كان يعرف الكثير من المسافرين والمغامرين، ولكن كان هناك شيئًا مختلفًا نحوكِ جعله يتساءل أكثر فأكثر عنكِ.
لم يكن يعترف بذلك ، لكنه كان واقع في حبكِ.
"أميرة~" قال في أذنكِ وهو يسلل يديه إلى خصركِ. "مرحبا تشايلد!" هززتِ رأسكِ بتنهيدة ورفعتِ يديه عنكِ. "لا تدفعيني بعيدًا، فأنتِ تعلمين أنكِ تحبيني." غمز مما جعلكِ تضحكين. "بففت، كما لو كنت كذلك".
احتفظ تشايلد بتلك الابتسامة على وجهه وأنتِ تكتفين ذراعيكِ على صدركِ. "إذن، لماذا أنت هنا بدلاً من قتل بعض المخلوقات أو أيا كان؟" لقد سألتِ ذلك وأنتِ تنحنين على الشرفة التي تطل على المدينة. "حسنًا،" بدأ يقترب منكِ وفي النهاية وضع يديه على خصركِ وحبسكِ بين ذراعيه.
"أُفضل قضاء بعض الوقت معكِ~"
بينما كان يميل أقرب إليكِ، قمتِ بإرجاع رأسكِ بعيدًا إلى الخلف. "ماذا بحق الأرض تفعل؟" لقد قمت بتجعيد حاجبيكِ، تحاولين إخفاء أحمر الخدود الذي يهدد بالظهور على خديكِ. "أوه أنا لا أعرف،" ابتسم بخبث "ماذا عن قبلة، أميرة؟" دفعتِه بعيون متسعة للخلف وذهبتِ بعيدا عنه.
