اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- شـاو - ──────⊹⊱✫⊰⊹──────
"ثم وجد هان جيبيونغ دوسان الحقيقي وجعل نفسه مزيفًا كونه الرجل الذي كتب لها الرسائل قبل خمسة عشر عامًا حتى أدرك ببطء أنه يحبها عندما اجتمعت هي ودوسان.. مثل ، كان يجب أن يخبرها بذلك. ثم عاشوا في سعادة دائمة ". انتهيتِ ، وكتفتي ذراعيكِ تحت صدركِ بـخيبة أمل بشأن الرواية الرومانسية التي كنتِ تقرأيها حاليًا.
(اعتقد انه مسلسل كوري حقيقي، لذا انا اسفه لانني لم استطع فهم الكلام الذي قالته البطله وايصاله لكم)
"لا بد أن هذا كان مزعجًا" ضحك شاو ، وركزت عيناه على أكمال تصفيف شعركِ. "حسنًا ، من المفترض أن يكون الأمر مزعجًا لأنه يتعلق بمثلث حب ووجود طرف ثالث" أجبتي بحسرة.
شاو همهم فقط ردا على ذلك، مع إبقاء دبوس الشعر بين أسنانه أثناء تصفيف شعركِ. "مثل أن هان جيبيونغ كان من الواضح أنه حبيب أفضل لدالمي". واصلت التعبير عن الرواثه مع تحريك يدكِ بعشوائيه. "لكن ألا تعتقدين أن سعادة دالمي كانت أكثر أهمية؟" قال شاو، قسم شعركِ لقسمين وحركه فوق كتفكِ. "وأنا شخصيا لا أعتقد أن هان جيبيونغ سيتدخل لأنه يعلم أن دالمي سعيدة بالفعل مع دوسان"
"أعتقد أنك على حق..." تمتمتي، وترسمين خطوطًا بطرف إصبعك على ملاءات الأسرة البيضاء. "أنا فقط أتساءل كم سيكون الأمر رومانسيًا إذا انتهى بها الأمر مع هان جيبيونغ. أعني ، لقد كتب حرفياً رسائل لها منذ أن كانوا صغارًا!"
ضحك شاو وهو يهز رأسه فقط. "لقد اخرجتي قلقكِ بهذه الرواية الرومانية. إنها رائعة". ثم سحب أصابعه من شعركِ بعد الانتهاء من تسريحه. "أنا أصفق للمؤلف لكونه شريرًا لدرجة أنه نجح في اللعب بأوتار قلبي" لقد وضعتي ظهر يدكِ على جبهتكِ وانحنيتي للخلف بشكل كبير.
"صحيح ، هؤلاء المؤلفون لديهم سلطة كبيرة في أيديهم، أليس كذلك؟" قال شياو، مما زاد من حماستكِ للروايات الرومانسية. "بالضبط! مثلما عندما اكتشفوا أن المعجبين لديهم شخصية مفضلة ويقولون: 'أوه؟ لقد أحببت هذه الشخصية؟ حسنًا ، خمن ماذا، هو أو هي ميت الآن موهاها!!'" لقد قهقتي في النهاية بابتسامة شريرة وتريحين يديكِ على جانبيكِ. (ايسياما وواكوي...)
شياو كان بإمكانه فقط التوقف والتحديق في مدى كونكِ رائعة وسخيفة. "مرحبا، لقد انتهيت" تحدث، ينقر على كتفك بينما واصلت السخرية من الكُتاب وقوتهم اللانهائية لكسر قلوب القارئين المساكين. (لقد تذكرت مويشيرو وايرين وقلبي الآن تحطم الى أشلاء..)
"أوه ، دعني أرى". أبتسمتي عندما سلم لكِ شاو المرآة. "تبدين جميلة يا حبيبتي". قال وهو يضغط بقبلة خفيفة على خدكِ. قمتي بوضع المرآة خلف رأسكِ، يمكنكِ أن تري كيف كان مظهر شعركِ مذهلاً ، ببساطة مندهشة من طريقة تصفيف شاو الرائعه لشعركِ. (اذا لم يصفف شعركِ طلقيه!!)
"واو ، هذا يبدو رائعًا!" ابتسمتي، وتغيرتي الآن من وضعية إلى أخرى قبل أن تضعي المرآة أرضًا وتجلسين أمام حبيبكِ الذي كان لديه أحمر خدود على خديه.
"شكرا شاو!" صرختي، وربطتي شفتيكِ بشفاهه. قبلك أيضًا بفارغ الصبر ، وعيناه تغلقان بالفعل ويده تستقر على خدكِ. عندما أنهيتها، كان لديكِ أيضًا أحمر خدود صغير على خديكِ متبوعًا بشعور الأرتعاش الذي كنت تشعرين به في معدتكِ بسبب مدى جمال شاو.
لقد ضحكتي، مما جعله يجعد جبينه.
"ماذا؟"
"انه لاشيء!"
"هيا ما هو؟"
"أنت وسيم حقًا ، شاو ، كما لو أنني ببساطة لا أفهم كيف يمكن للمرء أن يكون بهذه الوسامة!" أجبتي، مع ضم أصابعك معًا. "تعالي إلى هنا" ابتسم شاو ، وهو يمرر ذراعه بسرعة حول ظهركِ ويدفعكِ إلى السرير. "بفف!" ضحكتي بينما كان يرتفع فوقكِ.
