⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
على ذكر الأمر السابق ، محاوله أنهاء الصراع بين جيمين و نامجون ، حينها يونغي أجبر جيمين على اللقاء بنامجون و التحدث معهُ وجهاً لوجه
حيث تمت تصفيه البعض و بقيت أخرى متعلقه لازال كلا القطان عنيدان يرفضان التنازل بمن فيهم نامجون الذي تنازل عن القليل مقارنه بجيمين
"قمت بزياره مالكي في غيابي و تهديده بالقتل بالسكين"
هجم جيمين على نامجون الذي شد قبضته يحاول ضبط نفسه عن الهجوم و تلقين جيمين أمامه درساً لن ينساه"كنت أريد أن يكون مالكي فقط ، لكن مجيئك جعلني أفعل هذا لأنك كلما رأيتني توسعني ضرباً بارك جيمين"
نامجون برر سبب ظهوره في منزل يونغي متجاهلاً وجود مالكه من الأساس ، كان حديثه سبب بأشعال فتيله غضب جيمين و للحد الأقصى جاعلاً منه بركان غاضب
"لن يكون يونغي مالكاً لك ما دمت أنا حياً كيم نامجون ، يونغي مالك لقطٍ بالفعل و هو أنا ، قطهُ الوحيد هنا و سأظل كذلك شئت أم أبيت"
جيمين هجم على نامجون و بدوره هو الأخر كان يكبح جماح نفسه بالهجوم و توسيع نامجون ضرباً ككل مره ، في حين كان يونغي قلق بالفعل بسبب قطهِ الغاضبِ فتقدم لناحيه قطهُ جيمين
كان قد جلس فوق فخذيه و كوب كلا وجتنيهِ بحب ثم قبل جبينه و توالت القبل حتى وصلت لشفتي جيمين متجاهلين وجود نامجون الذي بدأ يندب حظه العاثر الذي أوقعه بينهم
"أنا مالكك الوحيد جيميني أهدئ"
"أنا قطكَ الوحيد"حالما سمع نامجون حديثهم قد وقف و بفعلته جذب أنظار جيمين و مالكه يونغي اللذان أستغربا حركته السريعه و بشكل مفاجئ لهم
"أرى فعلاً أنه قطك الوحيد لهذا فحسب سوف أغادر و لن تريا وجهي مجدداً و ان حدث فتصرفا و كأنكما لا تعرفانني ، لأنه سيكون أفضل لي"
قبل أن يرد عليه جيمين نامجون غادر مسرعاً و قد أغلق باب منزل يونغي خلفه ببعض القوه ، جاعلاً جيمين يشعر بالرضا أخيراً عما فعله
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
نبهوني لأي كلجه
أنت تقرأ
قِطُ يونغي|𝗬𝗠✔︎.
Fanficيونغي لا يستطيع الأستغناء عن كتله الفراء العسليه ، قطِهُ جيمي الصغير يونمين ، أمبرغ المسيطر : بارك جيمين الخاضع: مين يونغي المحتوى للبالغين حصراً! بدأت : 28/9/2022 أنتهت:16/3/2023 الغلاف صنعي!.