ڤوت و كومنت فضلاً لإسعادى ♡
قرائة ممتعة ♡.
____________________________ما ان نبست جملتي حتى تعالت ضحكاته و ضحكات امي و تشان و هيونجين.
انا ماذا قلت جعلهم يضحكون؟
انه يخونني.
اخرج مينهو هاتفه من جيبه و اشهره بوجهي مظهراً جهة الاتصال المُسجلة بمستقبلي مع هذا القلب سائلاً اياي.
" هذا ما قصدتِ؟ "
اومئت له و غضبي ازداد فباشر هو بالإتصال بالرقم.
لحظه صوت الهاتف يرن هُنا.
وقفت امي بجانبي مُشهرة هاتفها امامي.
" انه انا "
نظرت لها بصدمة ثم له .
" و لما تُسجِل امي بمستقبلي؟ "
" كنتُ ارشوها لتوافق على زواجنا "
شهقت والدتي ضاربة كتفه و هو ضحك لها.
ايُمكنني تقبيله امام الجميع؟
التفت هو لي رافعاً حاجباه و كأنه يسألني عن ردي على سؤاله.
نظرت حولي قبل ان انظر له و الكُم معدته.
" ماذا تنتظر؟ ضع الخاتم حول إصبعي، و احسن لكَ ان تُعجل بالخُطبه، ها قد حذرتك "
ضحك مينهو و بالفِعل ادخل الخاتم في اصبعي.
عيناي تُدمعان تباً.
" اديرا وجوهكم او سأُقبلها امامكم جميعاً "
صفعت امي رأسه بعد جُملته .
" تُقبِل ابنتي انا؟! "
لا اعلم ما حدث لكني فجأة وجدتني على كتف مينهو رأساً على عقب بينما يركض بي لمكان ما صارخاً.
" لم تعُد ابنتكِ هي زوجتي الآن "
...
بداية غريبة و نهاية اغرب جمعتنا، و ان صدقت القول فما هي بنهاية بل بداية جديدة، بداية نتشاركها و نصنعها سويا.
هو لم يكُن ابداً برجُل هادئ، عاقل ، رزين ، بل كان شاب طائش، اهوج.
و انا لم اكُن بتلكَ الفتاة العاقلة، المُرتبة ، بل كنت فتاة غبية، بلهاء، متوحدة، مُدللة .
اجتمعنا بغرابة و سنُكمل بنفس غرابتنا، و حتى و إن نضجنا مع الزمن سيبقى الجزء الطفولي مننا هو الغالب علي طباعنا.
و الاهم ...
ان الحب هو من سيُغلف علاقتنا و يُغرقنا به...
كما اغرقني هو بـ حبه في ثُقبٍ اسود لا مهرب منه
.
.
.The End
__________________________
عيالي☹️☹️☹️☹️☹️
هيوحشوني اوي بجد و معرفش ازاي خلصت بسرعة كده بس الرواية دي كان ليها ڤايبس كده ✨✨✨
المهم.
رأيكوا؟!
عجبتكوا النهاية؟
كنتوا تيم مين تاني؟
نيجي بقى لأهداف رواياتي اللي بشرحها في نهاية كل رواية ليا.
الهدف من الرواية دي مش واضح ابدا بس خلوني اوضحه.
الاشخاص الانطوائيين اللي مروا بتجارب فاشلة سواء صداقه او حب دايما مبيكونوش حابين يخوضوا التجارب دي تاني علشان كده في الغالب بيبعدوا عن تكوين الصدقات.
و لو حصل بيكونوا دايما متوترين و شايفين ان محدش هيرضى يصاحبهم او يحبهم و انهم اوحش من ان حد يحبهم.
ڤيرا كانت متوترة جامد في البداية من هيونجين و لينو لدرجه انها حتى مرضيتش تسأله عن اسمه
بس لما لقيتهم بيقربوا منها واحده واحده و بدأت تنخرط معاهم عرفت انها عادي ممكن تكون صدقات و يكملوا الفكرة في الاختيار مش اكتر.
طيب النقطة التانية.
ڤيرا شخص دايما بيهرب من مشاكله بالإختفاء و النوم ، بس هل الاخفاء و النوم حلوا مشاكلها؟
بالعكس مشاكلها متحلتش غير لما كانت بتواجهها حتى لو مش بمزاجها.
متهربوش من مشاكلكوا يا جماعة مهماً كانت و خليكوا عارفين ان مهما كانت المواجهة مؤلمة فـ المها اخف من الم عزاب التجاهل و الهروب و انت لسه في نفس المشكلة.
انتهت دوشة استاذ دراما زرافة و استاذ قزم مترباش ☹️✨I won't see you here again ☹️
But have a great day my beautiful purples 💜✨
I'll miss you 🦋
أنت تقرأ
𝐁𝐥𝐚𝐜𝐤 𝐡𝐨𝐥𝐞 || 𝐋.𝐌𝐡
Romance" بقلبٍ ساذَج عشقتُك و ما عرفتُ قبلك عشقاً " " انا نجم تائه في مجرة عينيك و وحُبكَ ثُقب اسود ابتلعني داخله " - ليي مينهو ( لينو ) - تشوي ڤيرا قصه قصيرة من فصول اقصر 𝐒𝐭𝐚𝐫𝐭𝐞𝐝 : 𝟑𝟎.𝟏𝟐.𝟐𝟎𝟐𝟐 𝐄𝐧𝐝𝐞𝐝 : 𝟏𝟐.𝟎𝟑.𝟐𝟎𝟐𝟑 ©All the copyri...