0.10

221 23 17
                                    

تجاهلو الاخطاء الإملائيه ♡إضغط على النجمه و ضع تعليقات لطيفه للتحفيز •♡ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


تجاهلو الاخطاء الإملائيه ♡
إضغط على النجمه و ضع تعليقات لطيفه للتحفيز •♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.
طوال الليل كان بين يديها تهدأه مِن حاله الذعر و الضيق التي حدثت له البارحه كانت تحتويه رغم انا مُنزعجه إلا انها ستراعي شعوره الى اخر لحظه فقط لكي عندما تواجهه تواجهه بأنها لم تأخذ منه حقٍ من حقوقه.

استيقظت تواً فتحت اعينها بــِ بطئ التفت لجهته وجدته محاصراً خصرها بين يديه حاشرا رأسه في تجويف رقبتها انفاسه الهادئه تضرب عنقها هذا يجعلها مخدره التفتت له تنظر في ملامحه ب عمق كأنه طفل صغير يريد فقط الأحتواء و لكنه يطلبه بـِ أخطاء استقامت تذهب للحمام لتغتسل فتح الاخر عينه كان مستيقظاً هو يصد مشاعره و  كل شئ لأجل الا يضعف لأجل الا تكون نقطه ضعف له تنهد و استقام الأخر لينزل من الغرفه اخذا بين اصابعه سيجاره لعله يُخرج فيها غضبه هو باردٍ ك ثلج القطبي الجنوبي و هي تغلي ك النيران.

خرجت من الحمام مُرتديه ملابسها عدلت شعرها امام المرأه وضعت العطر كـ لمسه أخيره نزلت للأسفل لتجده يعد الطعام
«صباح الخير إلينا»
هذا ما نبس به عندما وجدها ستخرج للحديقه توقفت قدمها حن الحراك إتجاه الخارج لــ تقول:
«صباح الخير»
ذهبت للخارج مره اخرى جالسه على الأرجوحه التي تتوسط المائده تفكر في كم هذا مذعج ان لا تغصبه على إحتضانها  او إزعاجه بالتقرب منه تشعر فقط انه كما قال "زواجك مني يا إلينا سيكون ك الجحيم" و بافعل هو جحيم و لكن جحيم مشاعر لا يُمكن إقافها ولا حدها جفلته عندما وجدته ممتثل أمامها بـِ عربه الطعام هو قد صنع إفطار لطيف و شهي إلا ان تعابيرها الجامده لم تتغير كما هي.

يأكلوا بـِ هدوء ليملأ المكان الهادئ صوت رنين هاتف تايهيونغ
'مرحبا اهي كيف حالك؟'

'و نحن بخير اتتصل بخصوص الشركه ها او حسنا'
اغلق الخط ليقول:

«اخي و زوجه اخي سيأتو اليوم زوجه اخي ستجلس معك الا ان نأتي سيتغدوا معنا همم»
همهمت له ليستقيم و استقامت هي ايضا لتدخل العربه للداخل اقترب منا محتضنا أياها بـِ  قوه شدت هي أيضا على عِناقه طبع قبله على جبهتها و ذهب للخارج تبعته بـِ اعينها تُراقب ظهره زفرت الهواء بـِ إنزعاج تشعر لولهله كأنها عديمه الكرامه و لكن هو زوجها و هي تـُدمنه لم يمضي كثيراً و ها هي هيلين تدخل البيت 
«اووو إلينا لقد إزدتي جمالاً إشتقتُ لكِ»
قالت هيلين تنتحب بِــ لُطف و بالتأكيد هذا بسبب حملها.
«شُكراً لكي و انتي أيضا  و وهذا الطفل اللطيف يزداد حجماً أوليس!»
قالت إلينا تُناظر بطن هيلين المنتفخ.

Contain Meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن