0.11

206 16 18
                                    

تـجـاهـلـوا الأخـطـاء الإمـلائـيـه.
إضـغطـوا عـلـى الـنـجـمـه فـضـلاً و أكـتـب كـومـنـت لـطـيـف .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أسـتـيـقـظ تـايـهـيـونـغ و أول مـا رأتـهُ عـيـنـهُ كـانـت إلـيـنـا تـنـام داخـل زراعـيــهِ .

أخــذ يُــفــكـر فـي لـمــا هـي ؟ لــمـا قـُـربــها لـا يــُخــيـفه او يـزعـجه؟

تــنهـد بــِ ثُــقلٍ و أتــت لـهُ رغــبه فـي تــذوق شـفــتاهـا .
أقــتـرب منــهـا و دمــج شـفـاتـيـه مـع خـاصـتـها... و هـنـا أســتــيقظـت ألــينـا و فـاجـأتـه بــِ إعــتـلائه .

أعــتلــته تُــقــبلـه بــِ شــغــف فـصـلا الـقُـبـله لـِ تـقـول

«امــمــم يــا لـهُ من صـبـاح لـذيـذ!»

قـهـقه بـِ صـوت عـالي عــلــى قـله حـيائـهـا.

«هــيـا لـ كـي نـنـزل لـلأسفل »

«حــسـنـا لـِ نــُبـدل مـلابـسـنا أولاً»

أســتــقاموا و بـدلــوا مـلابـسهـم و هـا هـم مُـتجــهـين الـى الأسـفـل.

«صـبـاح الـخـير»

قـالـت ألــينـا بـعـد أن رأت هــيـلـين و جـنـغـكـوك يـخـرجـوا مِـن الـغـرفـه.

«صـبـاح الـنـور»

قـال جـنـغـكـوك مـُـتوجـها الـيـهم.

«إيـلـي تـعـالـي لـِكي نـُحـضر الإفـطـار»

قـالـت هـيـلـين و أومــئت لهـا إلــينا و لـكـن أوقـفـهـم صـوت تـاي.

«عــذراً زوجـه أخـي و لـكـنـها إيــلــي خـاصـتـي فقط همم»

أبــتـسـمت إلــــينا بـِ بـعضٍ من الـخَـجل و كـم راقـت لـهَا شخـصـته الـجديـده ذات الـطابِـع الـمُـرهِـق لـِ قـلـبـها.

ذهـبـت الـفـتـاتـان الـى الـمطـبخ و الـجـميع سـعيد هـي سعيـده بـِ تَحـسـن عـِـلاقـتـها مـع تـاي و تـاي فَـرِح لأنـه جـعـلها سـعـيده هو مازالت مـشـاعِـره مـضطـربه و بـ شده نـاحـيتها الـى انـها مـأمنه و أمانه

أنـتـهت الفـتاتـان مـِن إعـداد الطـعام و هـا هـم جـالسون عـلى الـمـائـده يـتـناولـون الـطـعام بـِـ هدوء الـى ان قـاطعـه إلـينا هذا الــصمت.

«تـايهـيونغ أُريـدُ أن أطلُب شـئ مـا»

قـالـت لـِ يـتوقـف عن تـناول الـطعـان و الـتفـت لـها أعْـطى كُل إهـتـمـامُه لـها.

«بـِـ الـتـأكـيد أُطـلُـبي!»

تـحـمحمت قليلا يـنظر الجميع لـها بـِـ فـضول على ما ستقوله.

Contain Meحيث تعيش القصص. اكتشف الآن