تـجاهـلوا الأخـطـاء الإمـلائـيه ♡
إضـغطوا عـلى الـنجمه و ضـع تـعليقا لطـيفا مـثلك♡
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قـاطـعهم دُخـول إحد الـموظـفـين نـظر لهم بـ صدمه اغلق الـباب و ذهــب كـما أتـى.
«احـم إذا أيـن كُـنا سـيده كـيم؟»
قـال يـنظر لـها بِـنظرات لـعوبه و مُـرَاوغـه جذبته مـن رابِـطه عُـنقـه.
«كُـنا فـي موضـوع مثـير أمـام شـفاهـي تـماماً»
قـهقـه بِـرجولـيه طـاغيه لـيقـترب لاثـما شـفتاهـا داخل خـاصـته سـانداً جـسدهـا عـلى الـمكتب يُـقـبلها بـقوه و هــي تُـبادلـه بـجموح.
مـرت دقـائـق كثـيره مـن التـقبيل و ها هـم ألـتفـتو للـعمل بـجد يـتناقش مـعهـا عـلى صـفقه مـا لـيقاطعـم طـرق أحـدهم أذن تـاي بـالدخول دخـلت فـتاه جـميله بـملامح حاده نوعـا ما شـعر قصير ملابس عمل مـنـسقه فـورما لـمحها تـاي ثَـقُل نـفـسه نـهض مـن عـلى الـكرسي يـنظر لهـا بـصدمه لا تَـقِـل عـن صـدمتها.
«تـ تـايـهـيونغ!»
قـالـت بـنبره مهـزوزه مـائلـه للـبُكـاء تـخـطى إلـينا مُـتقدما نحوه الفتاه الـتي امامه.
«سـيلـين أ أهذا أ أنـت؟»
قـال يـتحس وجـهها و عـيناه لـمعت أثـر الـدموع و بِـحركـه غـير مُـتوقـعه جـذبت سـيلـين تـايـهـيونغ لـها مُـقبله أياه هـو فـي حـاله صـدمه لا تـقل عـن صـدمه إلينـا رأت تـاي يـنسـجم مـع الـدعـوه بـ سـيـلين هرـعت للـخارج بـينما تـبكي و شـهقـاتـها تَـدوي الـمكـان رأهـا جـنغـكوك رَكـض إلـيها جـذبـها مـن رسـغها.
«إليـنا مـا بِـكِ لـما تـبكي هـكذا ها!»
قـال بـخوف فـملامـحها و شـهقاتـها و دمـوعهـا تَـدل عـلى حـدوث شـئ مُـريع.
«أ أخـوك ف فـي الأعلـى خـانني امام عـيني»
قـالت و ركـضت للـخارج و جنغكوك في صـمه لـم يـفهم شـئ ركـض الـى المَـكتب الـخاص بـتايهـيونغ ووجـده يـحتضن فـتاه ما بـينما يـبكي هـو و الـفتاه شـعر بـالغضب و بـشده تـقدم مـن تـاي جـذبه إلـيه و صـفعه كـانت مـن نصـيب تـايـهـيونغ
«تَـخونـها و تتـرُكـها تـذهب دون تَـبريرات أهـذا جذائها وقـوفها بـجانبك و حُـبها لك و غُـفرانها لاخطائـك و جذائـها هـو الـخيانه ب، عد تحملها صـرامتك و تصـديها لـوالدنـا و صـبرها عـليك لـتُبادلـها الـمشاعر تخونـها و امام عـينها اللـعنه عـليك يا تـايهيونغ»
الـقى جـنغكـوك مـا بـداخـله و ذهـب للـخارج تـاركـاً اياه مـع تِـلك الـفـتاه عـينا تـايهيونغ بـها لـمعه و ليست الا لـمعه دمـوعه نـظر الـى الـواقـفه بـسكون.
أنت تقرأ
Contain Me
Romansa~ليس كل شخص عاقل و ليس كل مختل مجنون.... احيانا يحاط الانسان ب ضغوطات تجعل منه شخص بارد غير محب لمخالطه البشر يلجأ للصمت الوحده و البرود مما بجعل البشر يلقبونه ب مخـتٌلُ و لكن البشر عقول و ثقافات ماذا ان كان من يلقب ب آلُمخـتٌلُ هِوِ كيّمِ تُآيّهِ...