هلووووواكيد افتقدوا الرواية 👀
بارت جديد
فوت وكومنت قربنا نوصل الف فوت
تعديل بسيط على القصه ، جودي ليس عمرها بالثلاثين بل اكبر من تايهيونغ بسنتين
يفضل قراءة البارتات السابقه لتذكر الاحداث
علقوا بين الفقرات
استمتعوا...
.............………………………………………........
....FLASH BACK
Judy's POV...
[وجهة نظر جودي]
بين صفحات روحي الممشوقة وكآبتي المزروعة في داخلي ملموسه الى حد قلبي مغروسه وحياتي التي كان عنوانها البهاته
وكأن ان حط عليها فراشه تكون سعيده وليس تلك الاسيره في وسط مكانٍ لا يمكن للفراشات فيه النموا....
فتاة في عمر تعدى المراهقه ببضع سنوات اعزف اوتار حياتي المتراصه في وسط عائلة كان التناقض محفور على جبهة كل واحد منها...
امشي في طريق العودة من المدرسة ودوامه افكاري في خاطري ، گنت...البارحه عندما كنت جالسه خلف ابي في السيارة....كان شعره ابيض من المعتاد...وهنا ادركت شئً...
ابي ذاك بدا يكبر...لكن الغريب إني لم اتفاعل مع الامر....
امي متى اخر مرة رأيت امي..؟....ربما قبل اسبوع او اثنان ربما حتى ثلاث... !
لم استطع هذه المره التفكير في كيفيه ترك بيتها اولادها وزوجها وحدهم إلا تخاف ان يخونها ابي ؟
اخي متى اخر مرة كنا نتحدث مثل البشر ؟
او بدون مشاجره...ربما قبل اربع سنين اكثر او اقل.....
ابي متى اخر مره اعتبرني فيها ابنته...؟
ربما عندما كان عمري عشر سنوات....
اعيش بين خيوط تلك الصفحات العتيقه تخبئ في جوفها كلماتٍ عميقه والبعد كان لها صديد...ولقد نسيت كيف اشعل الشمعه فيها منذ زمنٍ بعيد...
نسيت كيف اشغل نفسي التي غادرتني والمدة ايضًا مجهولة ،، نسيت كيف كان وجه ابي عن اخر ابتسامه مهولة.. نسيت كيف كانت امي عندما كانت امـًا حنونه ونسيت كيف كنت انا لأخي الاخت المجنونه...
أنت تقرأ
My Father
Adventureقدمت ما لدي للعالم لكن العالم لم يقدم لي شيءً.... صنعت انهار حريتي لتأتي انت وتبني عليها سدًا.... والحزن والهموم كانت لحياتي سجنًا أما كان للعالم أن يجبرني على استخدام الخطة"ياء"