قدمت ما لدي للعالم لكن العالم لم يقدم لي شيءً....
صنعت انهار حريتي لتأتي انت وتبني عليها سدًا.... والحزن والهموم كانت لحياتي سجنًا
أما كان للعالم أن يجبرني على استخدام الخطة"ياء"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نسبة القراء تقل بشكل مخيف .
_________________________________________
ثلاثة ايام مرة على تلك الحادثة...... قلاثة ايام وتايهيونغ يمنع جونغكوك عن الخروج من المنزل عدا المدرسة..... ثلاث ايام وجونغكوك لم يقابل جيمين عدا اتصالاته به وتوعدات الاخر.....
تسألون كيف تايعيونغ استطاع منع جونغكوك من الخروج؟ وانا اجيبكم انه قام بوضع حراسه امام باب الخروج ليصبح خروجه شبه مستحيل.....
هو حتمًا قام بالمعارضة...لكن المرات السابقة خير دليل على نتيجة محاولته هذه المرة.....
ها هو بطلنا قد جاء من المدرسة بعدما ودع جيمين وداعًا مليئ بتعهدات وحلول الخاصة بجيمين وتنهيدات من جونغكوك......... ها هو ينزل من سيارة السائق الى الذي اصبح يكرهه مؤخرًا......
هو كاد ان يتقبله....لولا اسلوب تايهيونغ معه....فأعاده الى ما تحت الصفر....... وكالعادة صعد الى غرفته مباشرة ليبدل ملابسه ويستلقي على السرير بعدما دخلت جودي وهي تحمل صينيه الغداء له....لكنها تعلم ان مصير هذه الصينيه هي سلة المهملات بعد ان يتيبس الطعام الذي فيها وهو لم يمس....اذا لم تفعل هي فسيفعل هو..........
وبدون مبالاة لصحته التي على وشك الانهيار...... ولا لجسده الذي يستغيث مطالبًا ببعض الرحمة من هذا الاجهاد بدون غِذاء...... نام متلحفًا بالاغطية.....
مــن جـهـة اخـرى حـيـث تايـهـيونـغ
غ
ارق بتواقيع عمله المُهِكة متشوغلانتهاء عمله ليرتمي على سريره الذي افتقده موخرًا.....
والسكرتيرة لا تساعد ابدًا..كل دقيقة تجلب له عملًا جديدًا....كتوقيم المستندات المطلوبة وتأجيل بعض الاجتماعات ومراجعه ملفات بعض الموضفين الجدد والى اخره.......
