ℜ𝔬𝔪𝔞18

37 9 39
                                    


بكيت في الخفاءِ حُزناً ، خوفاً من اللوم عَلى بكائي .♡







، لما فعلت هذا به ،،

هذه فكرة جنغكوك بل تأكيد هو الذي فعل هذه بشعر طفلي


،، انا قلت له،،

نظرت ناحية خوخ الذي تحدث بسكون لما قد يفعل هذا بشعره


،، اردت ان اكون مثل ابي.. انا لا احب لون الطماطم ذاك،،

التزمت الصمت عندما اكمل حديثه بنرة غاضبه و قد استفزني


،، هل تسخر مني بحديثك هذا خوخ،،

تحدثت بدواء حتى لا يتفجر غضبي عليه لكونه مجرد طفل

،، لا.. انا اكره هذا اللون و اكره الاسم حتى الذي تطلقيه حتى.. ،،

افلت رقبه جنغكوك ثما انزلق من بين يديه يقف على الارض

،، لا مشكله افعل ما تشاء،،

بحزن عميق تركت المكان حتى لا تكون هناك مشاجره في ما بيننا و اتجهت ناحية غرفتي

دخلت ثما اغلقت الباب بأحكام لا اريد ان اقابل الاثنان

استلقيت على السرير لفترة طويله متجاهله امر جنغكوك الذي يستمر بطرق الباب وهل بكيت

اجل لقد فعلت

فعلت لكوني خائفه من خسارة طفلي.. لقد خسرت الكثير من الاشياء مسبقاً و لا ارغب بخسارته الان


اغلقت عيناي استسلم للنوم... كل شخص في الخارج يستطيع ان يعتني بنفسه جيداً





















فتحت عيناي بخفه وقد احط الظلام بي دليل على كون الليل لم ينتهي


اخذت ابكي بصمت حتى لا اكسر هدوء الليل بصوتي بكاء لا فائدة منه

،، لما تبكين،،

حركت راسي ناحية الجانب وقد كان جنغكوك مستلقين  خلفي على السرير

،، انا خائفه من كرة خوخ لي،،

استدرت ناحيتها احتضنه بينما استمر بل بكاء لكون الامر يخيفني بل فعل

روما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن