ℜ𝔬𝔪𝔞29

26 6 26
                                    

ولعلَّنا مِنْ بعْدِ بُعْدٍِ نلْتقِي








,, نحن سنفعلها،،

تمسكت بيدها بقوة اسحبها ناحيتي ثما اخذت اقبلها متجاهلاً تلك الحدود التي تضعها في ما بيننا

كانت قبله شغوفه عبرت فيها عن اشتياقي العظيم لها

هدات محاولات ابعادها لي وقد شعرت بيديها تطوق عنقي بينما تبادلني

،، لقد اشتقت لك بجنون،،

همست بل قرب من شفتيها بعد ان فصلت القبله من اجل التقاط انفاسنا

،، وانا ايضاً لقد اشتقت لك حقاً جنغكوك،،

شدت يديها حول عنقي اكثر بينما تقبل وجنتي

،، انتي تدفعيني للجنون بأفعالك هذه.. هل ستندمي من بعدها،،

تسألت بينما ادعب خصلات شعرها القصيرة بعد ان اجلستها و سط احضاني

،، لن اندم،،

اعادت تقبيل وجنتي مره اخرى بينما لا تزال تتمسك بي

،، هل نحن عاهرين لقد فعلنها هنا ايضاً،،

خاطبتها  بينما اعبث بحلق اذنها الذي يتناسب مع لون شعرها

،، اجل نحن كذالك،،

افلتت يدها ثما صفعت وجنتي بقوة لما تعاقبني وكانها ليست شريكتي في الامر

،، دور اخـ...،،

،، اخرس و لا تكن طماع هناك من يرغب في اللعب غيرنا،،

قاطعتني عندما توقفت العجله و قد حان وقت الخروج من العربه

،، هيا اذن،،

فتحت باب المقصورة وقد خرجت أولاً ثما اتبعتها انا

،، لا توجد حدود اليس كذالك،،

تسألت بينما المس يديها بأطراف اصابعي حتى اعلم ان تسمح في التمسك بيدها ام لا

،، توجد لكن مع استثناء،،

تجاهلت ما قالت اتمسك بيدها اشابك اصابعنا مع بعض

،، الان انا حقاً متعبه لنعود،،

وضعت رأسها على كتفي بينما تتقدم ناحيه البوابه ترغمني على الخروج

روما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن