ℜ𝔬𝔪𝔞36

29 7 30
                                    


جعلتني شخصًا إرتيابي، أنا الذي كنت أصدق الكلمة من المرة الأولى...

،، حبيبي رومانيا اخبريني ماذا حدث معك،،

يديه التي اخذت تتحرك على جسدي من اجل تهدئتي تدفعني للبكاء اكثر


،، لقد اشتقت لك فقط،،

قبلت وجنته التي كانت قريبه مني ثما فصلت العناق اعمل على مسح دموعي

،، لقد اخبرتك سأعود اليوم .. لو ادركت عن امر بكائك لما ذهبت حتى،،

تمسكت يديه بوجنتي تعمل على مسح دموعي بأبهامه

،، هل يمكن ان احتضنك،،

تسألت بينما اتمسك به لكوني خائفه حقاً من ما يحدث في المستقبل


،، هل انتي بخير حبيبي،،

التفت يديه حول جسدي يجذبني ناحيته بينما يديه تعمل على تهدئتي

،، انا فقط اشتقت لك حقاً،،

احتضنتها بينما ارتجف لكوني لا استطيع أخباره بما يحدث


،، لقد عدت ولن ابتعد،،

شعرت بشفتيه تعمل على تقبيل راسي لعده مرات بينما يتحدث من اجل تهدئتي

،، هل انتي بخير.. حبيبي انا بدأت اخاف،،

فصلت العناق اعمل على تحريك راسي من اجل تأكيد كوني بخير

،، اوه انتي تملكين عينان منفوخه الان،،

ضحكت بخفه عندما لمس عيناي متحدثاً بجديه بل تأكيد عندما يبكي الشخص تنتفخ عيناه

،، هيا للنذهب للداخل،،

نهض بينما يساعدني على النهوض حتى نذهب لداخل المنزل

،، توقف انت متعب من السفر،،

شعرت بل خوف عندما حملني يذهب للاعلى هو للتو عاد و قد يكون متعب

،، انا بخير حبيبي،،

تحدث مبتسماً بينما يتمسك بي اقوى من السابق يرفض ابتعادي

شابك يدي حول عنقه بينما استند براسي على
صدرة

،، المنزل هادئ هل الاطفال نائمين،،

روما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن