ℜ𝔬𝔪𝔞 5

91 12 40
                                    




يشاهِدُها بطريقة مُميّزة، كأنه يستريحُ بالنّظر إليْها مِن تَعَب ما .








داخلت الممر بخطوات هادئة ثما وضعت المفتاح داخل الباب حتى افتحه



دفعت الباب حتى ادخل لكنه لم يفتح



،، من هنا،،


طرقت الباب بعنف حتى اعلم من اللعين الذي يغلق الباب


،، افتح ايها اللعين ،،


نقرت العين التي ظهرت من الفتحه الصغيره للباب نحن في مكان عمل و ليس حمام



،، روما فقعت عيني،،


دفعت الباب ادخل عندما استمعت لصوت جنغكوك و قد و جدته يغلق عينه التي ضربتها


،، انت السبب هل قلت لك ان تنظر بعينك بينما انا املك عمل،،

خاطبته بغضب اعيد ضرب راسه بـ القلم لما يلقي اللوم عليا


،، من اتبعك،،


تسأل يغلق الباب بينما لا تزال يده تتحرك على عينه يحاول تخفيف الالم


،، لا أحد هل يجب ان يتبعني احدهم،،


لما قد يتبعني شخص بينما الموظفين لا يتحملون تواجدي بقربهم لكوني شخص دخيل عليهم


،، انت ماذا ادخلك الى هنا.. ها تحدث،،


سحبت الكرسي المتواجد جانباً اضعه امام الرف احاول العوده لـ إحصاء الملفات

،، من المدير هنا.. ثما ابتعدي انا سأفعلها،،


شعرت بيده تتمسك بجانبي جسدي تعيدني للارض حتى هو يتكفل بـ الامر



،،سجل اذن.. لدي عمل اخر ساذهب ،،


وضعت القلم مع السجل داخل يده حتى يتكفل هو بـ التسجيل


روما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن