11

2.9K 139 3
                                    

هذا الجُزء يَحتوي جِنس فَموي
إن لَم تَكُن مُفَضلاتِك تَخطى هذا الجُزء 🙏

-

إمتطى عضو الرَجُل الاكبر، أغمَض عَينيه ما إن إحتَوت دواخِلُه العضو الضَخم، الأصغر وَثب بِخفة

حتى إعتادَ وَ أضحى يَتآوه بِشدة، كانَ يَركبُه جَيدًا خِلال هَذِه الشهور وَصل نوعًا ما إلى مَرحلة أفضَل في تَقديم المُتعة الى سَيده، أصبَح يُجيد بَعض الاشياء

" آه-، سَيدي-"

" أحسَنت أرنَبي "

صاحَ بارك بِمُتعة، الأصغر تَعِب مِن الوَثب وَ أفخاذُه المُحمَرة كَذالِك جَراءَ صَفع سَيده لَها

عيون جيمين الرَمادية إلتَمعت بِشهوة، جونغ كوك لَم يَستَطِع سِوى الارتماء على أحضان الرَجُل الأكبر

ذالِك بَعد هَزةِ الجَماع المُمتِعة، جونغ كوك تَنهد عِندما داعَب بارك مؤخِرتهُ الطَرية، تآوه عِندما ضَغط عليها

" إركَب وَجهي مَع هذا أرنَبي "

" مُرهَق-"

" الان، أحسَنت "

تَنهد الأصغر وَ تَحامَل على نَفسِه قالِبًا الوَضعية يَجلِس على وَجه جيمين، الأكبر كانَ مُستَمتِعًا

أمَر الأصغر بأن يَلعق عضوه، أخَذ جونغ كوك رأس العضو في فَمِه، تآوه الأكبر عِندما شَعر بِجُدران فَم الأصغر تأخُذ رجولَته بِبساطة، كانَ هو الآخر يَعبث

بِدواخل جونغ كوك بِلسانِه، وَ عَض رِدف جونغ كوك الايمن، مِما جَعل الأصغر يَشهق بِألَم وَ يَبتَعِد عن عضو

جيمين الذي صَفع مؤخِرتهُ يُعيد تَثبيته، " هذا مؤلِم وَ قاسي.. لا تَعُضني!، لَستُ فَطيرة!"

" نَعم لَستَ فَطيرة، لَكِن أفضلُ مِنها بِألفِ مَرة!، الان عاود الامتصاص "

" لَكِنهُ كَبير!، كَيف أمتَصُه؟"

" كما فَعلت مُنذ قَليل "

تَنهد الأصغر، و إحتوى عضو الرَجُل الأكبر مُجددًا، بِصعوبة إستطاع أخذ النِصف على الاقل، شَعر الأصغر بِالشهوة تزداد

لم يَستَطع ان يُبقي عضو بارك داخِله، لِذا أخرَجه وَ لُعابُه كانَ يُغطي القَضيب الكَبير،" إجلس عَليه صَغيري "

نَبس الأكبر بِنبرة عَميقة، الأصغر جَلس فوق العضو، و اخذ يَثِب حتى دَفعتهُ هَزةُ الجماع إلى هاوية المُتعة

لَم يَستَطع سِوى الانهيار على صَدر سَيدُه، الذي أخذ يتأمل الخدود المُشتَعِلة بِحرارة وَ رَفرفات الأصغر اللطيفة

" لا أتَحمل سَيدي "، نَبس جونغ كوك بأنهيار، جيمين قَبل رَقبتهُ البَيضاء وَ الجَميلة، " هشش، هَذِه الجولة الأخيرة"

"الاخير حقًا؟، لِأنَك قُلت هذا عن الجولة ألسادِسة..لَكِنك مَـ-ـزَقتني.. اوتش"

إعتَض بارك رَقبة الأصغر، و يَداه أكمَلت العبث في جَسد الحَليبي الصَغير، كانَ ناعِمًا لِلغاية وَ طَريًا

الأصغر أغمَض أجفانُه بإسترخاء عِندما بَدأ بارك المَسح على خُصلاتِه الحَمراء التي إزدادَ طولها مؤخرًا

كانَت تَصِل إلى نهاية عُنقِه.. مِما زادهُ فِتنةً وَ جمالًا، لَم يُمكِن لِجيمين عَدمُ تأمُل الأصغر بِمَشاعِر مُختَلِفة

رُبما إعجاب؟..

-

رايكم ؟

كونوا بخير سويتيز 💙

خُصلات مُجَعدة ∆ MK +18 ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن