🌟───────💕
تلك الأصوات المزعجة مازالت تلاحقني
تذكرني بما كنت و بما أصبحت
أكنت تنوي تركي عالقة هنا عندما بدات السير في هذه الطريق ؟؟
أكان على الموت ان يسلبك مني ؟؟
و لكني لن استسلم !!
سأستمر في السير بهذه الطريق رفقة ذكرياتك و طيفك اللطيف
سأواجه العالم بابتسامة متسعة
لذا ارجوك راقبني
💕 ───────🌟
🌟رمضان مبارك و كل سنة و انتم بخير
و الله يجعله رمضان مبارك علينا و عليكم 🌟•*¨*•.¸¸☆*・゚•*¨*•.¸¸☆*・゚•*¨*•.¸¸☆
بعد مرور تلك الليلة
توالت الأيام سريعا من تجاهل ليونارد للفتيات و ذهاب الاخوة مورياتي كلا بطريقهو لكنهم بلطبع استمروا بالتواصل مع الأخوات
حسناً اليانا على الاقلو حينها و عند حلول عيد ميلاد اليانا الثامن عشر تمت دعوة الجميع الى حفل بلوغها و حصولها على منصب في المجتمع الراقي
اتى الجميع الى الحفل لتهنئتها بما في ذلك الاخوة مورياتي
حيث جذبوا الأنظار بطلتهم البهية و نظراتهم الباردة
لم يكن لاحد الجرئة للاقتراب منهم سوى بعض الاشخاص ممن تعاملوا معهم سابقا في العمل
و هذا بلطبع لم يزعج ابطالنا الذين كان جل تركيزهم في إنهاء هذه الأمسية بسلام دون جذب الأنظاردقائق لتدخل صاحبة الحفل بابتسامة واسعة و تعابير مشرقة و هي ترد التهاني القادمة من الجميع برفقة أخواتها اللاتي لم يكن اقل منها سعادة
تقدم الاخوة الثلاثة منها بابتسامة لتردها سريعا فور ملاحظتها لهم" اقدم تهنئتي لكي آنسة جولين "
" يااااهه انت تدرك اني اكره هذه التسميات ألبرت "
" اسف اسف اذا اقدم تهنئتي لك ايتها المخادعة "
" ايييهه هذا ليس عادلا ايها المحنك لما لا تلقبني بلقب اخر عليك ان تصبح بلطافة لويس "
و فور نطقها لذلك تشكلت ابتسامة خفيفة على ثغر اديلين و اليانا فور تذكرهما لتلك الذكريات برفقة لويس
المسكين كان فائر تجاربهما الوحيد طوال فترة إقامته بعد تشاجرهم مع ليونارد و عدم مجيئه للقائهم" انا سعيدة لتمكننا من الالتقاء مجددا "
نطقت ارابيلا بهدوء لتتوجه أنظار الجميع اليها مما جعلها تشعر بالسخونة في وجنتيها
" ماذا أقلت شى خاطى "
" اسف اسف لم نتوقع قدوم هذه الجملة منك تحديدا "
" هاه و لما هذا اليس من الرائع اجتماع العائلة بعد زمن طويل "
نطقت بنبرة رتيبة ليبتسم الاخوة بخفة
فعند هروبهم من ذلك المنزل و إحراقهم للقصر لم يتوقعوا بانهم سيكونون عائلة بهذه الغرابة
أنت تقرأ
Tulips that brought us together
Fantasíaعائلة أرستقراطية عرفت بنزاهتها و عدم رضوخها لقوانين النبلاء ثلاثة فتيات تم تربيتهم تحت قوانين هذه العائلة و قواعدها بمعاملة الآخرين بتساوي دون الاهتمام بحالتهم الاجتماعية ظن الجميع بأنهن غبيات لرضوخهن لمثل هذه القوانين و لكن أهن حقا يهتممن باعتقا...