- لقد كنت اعيش حياة كالجحيم .. حتى اتيت يا ..منقذي ..~
- اعرف، لهاذا انت ملكي ..انت دميتي .. انا من وجدتك ..~
انت تنتمين الي ..كل احلامك ..و آلامك تنتمي الي ..
الكوبل : مايكي & ايدا
ايدا : فتاة تقارب التاسعة عشر عاما تسكن في طوكيو ينقذها مايكي من...
الفصل 2 . . . . . . . . . . تفتح ايدا عينيها لتجد نفسها في مكان غريب
- اين انا؟ ماهذا المكان؟؟!
تنظر حولها لتجد مايكي نائما بجانبها و قد لاحظت التعب البادي على ملامحه
- ذلك الاحمق مجددا ...
يفتح مايكي عينيه و قد كان النعاس لا يزال باد عليهما و سرعان و ما استفاق من نومه و قال بجدية
- هيي يا غبية انهظي
- لقد بدوت لي لطيفا و انت نائم يبدو لي ان ذلك تبدد سريعا
- لا تظني انك في فندق هل فهمتي انا زعيم ..
قاطعته ايدا قبل ان يكمل كلامه
- زعيم بونتين اعرف ذلك
- اجل هذا ما قلته
ايدا بسخريه
- اجل هذا ما قلته بلا بلا بلا
نهض مايكي من مكانه و قد جذب ايدا من معصمها بقوة و قال بجدية
- انت في مقر بونتين اتفهمين
ايدا و هي ترتجف
- ن نعم اا اجل
- انت محتجزة عندنا هل فهمتي
- ااجل
- التزمي الهدوء حتى استدرج والدك الحقير الى هنا هل تفهمين
- ااجل حاضرة
و عندما كان مايكي في طريقه ليخرج من الغرفة سمع صوت معدة ايدا فضحك بصوت خفيف الا ان ايدا لاحظت ذلك
ايدا في نفسها : انه فاتن .. انا ..
مايكي و هو يبتسم ابتسامة طفيفة
- هل انت جائعة ؟
ايدا بخجل
- ا اااجل
- تعالي لتاكلي شيئا
- ح حاضر ..اقصد حاضرة ...سيدي
- ماذا؟ سيدي ؟
وقد احمرت ايدا خجلا
- اذا ماذا اناديك
- ممم ...ناديني مايكي
- حح ححاضرة
- لاداعي لكل هذه الرسمية - حاضرة
تنهد مايكي و قال بصوت يكاد يسمع - هذه الفتاة ..انها ....
اتجهت ايدا مع مايكي الى الخارج
ايدا بحيرت
- الى اين !؟؟
- كي نأكل بالطبع ... يا سعلوكة
- سعلوكة .. ماذا ؟؟ اذا انت ماعز
مايكي بنظرة مرعبة
- ماذا قلتي للتو
ايدا بخوف و هي ترتجف
- لا لل لا شيء ....
اقترب مايكي من ايدا فرجعت ايدا الى الوراء ببطىء
- ما بك ؟ هل انت خائفة مني ؟؟!
- لا ل لا ن نعم .. اقصد انا .. انا ...
- لا تخافي لن افعل لك شيئا
- حح حسنا
- انا لست مخيفا الي تلك الدرجة ...صحيح ؟
اقترب مايكي اكثر من ايدا و وضع يده على راسها و قال بلطف
- لا تخافي مني .. مفهوم
- ا ا اجل
و قد لاحظ كم ان عينيها جميلة
- مايكي بينه و بين نفسه : عينيها انها ساحرة هذه الغبية انها فاتنة
ابتعد مايكي ببطىء عن ايدا و قال و هو ينظر للجهة الاخرى
- هيا اسرعي انا جائع
عندما وصلا الى المتجر دخل مايكي ليشتري "الدوراياكي" و كانت ايدا تنتظره في الخارج و بينها هي تنتظر لان مايكي طلب منها ان لا تدخل و هي تفضل ان تبقى مع قائد عصابة على ذلك الجحيم . مر والدها بالسيارة و فتح نافذة السيارة و قال بصوت ساخر
- هييي يا عاهرتي الصغيرة
لاحظت ايدا والدها و قد تجمدة في مكانها من الخوف و بدأت ترتجف و الدموع تتجمع في عينيها
- ا ا ا ا ...
ايدا بصراخ و بكاء
- م مااايكي..... ساااعدني....
سمع مايكي صوت صراخها و خرج لينظر ما الامر فيتفاجأ برأيت والد ايدا يمسكها من شعرها بقوة و يسحبها الى السيارة اخرج مايكي المسدس من جيبه و صوبه ناحية والد ايدا و اصابه في كتفه
- ايها الحقير ساقتلك ....
ايدا بصوت باكي
- مايكي ساعدني .. ارجوك ... . . . . . . . . . التكملة في الفصل القادم لا تنسو التصويت و التفاعل ⭐⭐
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.