تَهندت بشَدة تعتصِر باطن يدُها .
'' لقد تَـمت خيانتي بالحقيِقه من الشخِص الذي ضحيَت من أَجلُه..،تركتَ بلدَي و عائلتي فقط لـ أقابله! ..''
كّاد سونغميـن سيقَول شيءٍ يهيـنها به على فعـلتها
لكُنه أَنتـظَر ما ستّـرويهِ.'' بَارك جاي تعرفتَ عليَه عن طريقَ ريِل فَي الانستَقرام ووالتَ الامُور بعِد اضافتَي لهُ وقام هو بـ ردَها كُنا نحادَث بعضنُا كُل يوم تقريبًا ومشاعرنَا تتُطور مع كُل رسالَة لاحقاً تحُولت لتكُون مشاعر حُباً بينـنَا ''.
'' وعُدني بأَن نكون سعيديَن بمُـجرد ترَكي لبلَدي وسكنّي معهُ .. ولشَده وقوعُ حُبي له تركتَ عائلتَي والذيَن بدورُهم تخَلوا عني تماماً ' اذهِبي ولا تعوُدي بمُجرد تركِ عتّبه البَاب يزهو نيِنغ ' كلمَات ابي تتَردد بفُؤداي كالسِيف الَجارح ''.
تهنَدت وأَخذت تشُفـط سُم السيجَارة بيَن اناملُها بعُنف تامٍ .
لم تتلقَى اي رَد من الاخر فقَط أَكملَت حديثَها بعد صَرْف دُخان لفَافة التبِغ الُمره .
'' كُنت كالحمقَاء المنومَه مغناطيساً كُنت اشعُر بكُل شيء عدَا شعُور المنَطق،كان كُل ما يهُمني جاي وحضنُه الفراشَات ليتَها خرجَت من مؤَخرتي وتركتَ معَدتي ذاَك الشعُور باتَ مُقززاً كلمُا تذكرتَه ''
'' سكنَت مع جاي كانتَ شقَته صدَئة وبحَال يُرثى له ،لكنَي لم أَعُطي الامر بالاً ،، يوم بعَد يوم حتى مضيِ اسبوعُين وجُدت نفسِي اعمل بدلاً عنُه هُو ،كان فقَط يُدرس يخُبرني بانهُ سيحُاول العمِل ليأَمُن لكلينَا مُستقبلاً جيدًا ،انقِضي ما يُقارب الشهِرين على هذا الحال حتى شعُرت باني أَستُغل تماماً من جَاي مع ذلَك لم اصُارحه
..
كُنت مخُدوعَه حتى عُدت في احده الايام مُبكراً من العمل سمعَته يُقهقه مع أَمراةَ ''…—
'' لا عليكِ قاوؤل انها حمقِاء مُغتربه اعني انها حتى لا تُجيد الكوريَه رؤيتَها تحاول مُثير للضَحك ،تَعمل حالياً لتُأَمن السكَن ايضاً تُنظف لي سيكُون هذا جيدًا فقَط انتَظري حتى اتَخرج و سوفَ انفصل عنُها ''.
لم تحتَمل عيَناي ما سمعتَه بدء الامر بالانهيَار ليتبَعه قبِضتي على البَاب دخُلت و آبصرته بـرفَقة المدعوَة قاؤول يُشاهـدان فلماً بيَنما يَحتضنُها بحميـمَه .
هـرعَ الاثنين لينَتـفض من الاريِكه ،
'' منذُ متى وانتِ هُنا عزيزتَي نيني لا تفهمَي بشكَل خطاء!''''منذُ البَدايه…ايهُا السَافِل الحقيِر منذُ البَدايه!!''رديـت.
فجَأَة توَقف عن تمَثيل القلقَ وباشِر بالضحَك لتُبادله العاهرَه التَي الى جانبُه .
أنت تقرأ
كيم سونغمين - أكمال بعضنا ✓
Non-Fictionحيَث يُهـرب كيَم سونغمَين منَ منـزل عائلتَه ليَـلتقي عنَد حُافة الجُـسر سائقَة الدراجَة النارّيْه يزهـو نيـنِغ ، يبـدُ ان كلاهُما يخُطط للانـتَحار و أَنهِـاء حياتُـه . | | | • نيـنِغ نيـنِغ ، سونغمـيَن .