ما أعرف إذا لاحظتم بس حبيت خبركم أنو حسابي صارم للوانشوتس ، و في عندي روايتين .
- قريني - رداء فيرساتشي -
رح أركز عليها قريبا عشان أرجع للوانشوتس .
+
هاد الوانشوت - قط - ما رح يكون عندو نهاية لحد الآن وقت ما أتمنى أكتب بارت لطيف جديد رح أكتب عن يوميات تايكوو لحد ما أحس أنو وصلنا لنهاية.
رح أنزل البارت الثالث قريبا بس حبيت خبركم هاد الشي بالأول .
-
كانت ليلة لطيفة نام بها تايهيونغ بأحضان جونغكوك ، و ما كانا صدقا سيستيقظان لولا 'تان ' ، قط تايهيونغ ...
فالقط قد تم إهماله مؤخرا ، و هو لم يعجب بذلك حقا ..
لذا قرر إزعاجهم في الصباح ، إن كان يعد صباحا حقا ..
قفز القط ناحية السرير و برأ يدخل مخالبه بالأغطية و هو يخرخر ، و أكمل طريقه نحو الاغطية حيث دخل بها و بدأ بالمشي على اجساد النائمين بينما يموء بشكل مزعج يطالب بالطعام ..
بدأ تايهيونغ بالأنين و فتح عيناه بصعوبة ثم نظر لتان المزعج ، تحرك في حضن الغرابي الذي تمتم لتايهيونغ ..
" فقط القليل بعد "
طالبا من تايهيونغ عدم المغادرة ..
لكن الاشقر لم يستمع حقا ..
" لكن القط جائع جونغكوك"
و دون أن يكلف جونغكوك عناء رفع رأسه ، أمسك بكفه كامل جسد القط و رماه خارج السرير ..
و شهقة مرتعبة مكبوتة خرجت من تايهيونغ ، حيث أن جونغكوك أعاده لحضنه فور رميه للقط ..
" جونغكوك و اللعنة هل ترغب بقتل صغيري !!؟"
و جونغكوك حشر رأسه بعنق تايهيونغ يهمس ..
" القطط تهبط دوما على اطرافها ، لا تقلق "
و تايهيونغ نظر له نظرة ' هل أنت جاد ؟'
بالرغم من أن جونغكوك لم يكن قادرا على رؤيتها ..
و القط الذي و بالرغم من أنه هبط على أطرافه ، لكنه رمق الثنائي بنظرة سخط و غادر الغرفة ، لقد رأى شريط حياته أمامه توا و اللعنة ..
و صدقا كان يحب الإهتمام الذي كان يحصل عليه منهما قبل أن يرتبطا ...
إستمر حضنهم لمدة أطول ، لكن هاتف جونغكوك رن فجأة ..
