ملاحظة عديمة النفع*
كنت أقرأ رواية -المضيف- ، رغم اللي صار لأوليفيا أنا ما بحبها حتى بعد وفاة أبوها إلخ ، أي شخص كان عائق لتايكو ما أحبه 😌💕
*هاد التعليق كان من الصيف الماضيالبارت الأخير طبعا ..
قبل ما نبلش حابة أتشكركم جدا ..
على كل الحب و الدعم اللي قدمتوه للرواية القصيرة ..
بجد ممتنة 😔💞 ..
____إستمتعوا 💝___
" لقد عدت ؟"
و تلقى همهمة من الأصغر الذي عاد أدراجه من ثانويته توا ..
لقد أمضى يوما كاملا في أحضان جونغكوك يدله بعد ليلتهم الحمراء حيث أنه لم يكن قادرا على الحركة حقا ..
لكنه عزم على الذهاب للمدرسة اليوم الموالي و قد فعل ..
جونغكوك أومأ له برأسه فحسب و إتجه لمكان الباب ، إردتى حذاءه و معطفه الطويل نظرا لبرودة ديسمبر و قال ..
" سأخرج و لن أتأخر "
و تايهيونغ أومأ مراقبا جونغكوك يغادر ..
تمنى لو تلقى حضنا بعد يومه المتعب ، لكنه لن يتذمر ..
كان يرغب بشيء حلو ، لكن بغياب جونغكوك لا يريد شيئا إطلاقا ..
صعد الى الاعلى داخلا غرفته و دون التفكير في شيء اخر , القى ذاته على السرير ...
كانت غفوة طويلة قد اخذها , بعد استيقاظه رمى بانظاره حوله يبحث عن جونغكوك ... لكنه لم يكن هناك ..
خرج من الغرفة و مع ظلام الليلة و الاضواء كانت منطفئة شعر بالوحشة , و الوحدة ..
نزل للاسفل و نادى " جونغكوك ؟ انت هنا ؟ "
تابع طريقه حتى المطبخ و اشعل الانوار , توقف عن البحث و نظر حوله ..
و لسبب ما فحسب ة دمعة خانته و سقطت على وجنته .. هو فقط تذكر انه وحيد , حقا ..
لكنه سمع بعدها خطوات راكضة نحو ثم تبعه شعور دافئ و كلمات ادفئ " يا الهي حبيبي تايهيونغ ما بك ؟ "