بقلمي: رقية. عبير ( جنى نور الشريفي)
[ شريفة ]
__________بارت 237________
عند شريفة. وقفات سيارة احسان وخرجات منها هيا وكلثوم وجيهان لي كتحاول تمشا اما مروة وعبد باسط مشاو عند محامي. ودراري راه تفرقو خداميهوم ورضوان وخوه رجعو كازا
قربات شريفة كدق وكلثوم مخنزرة. كدق عاودو. حتا سمعو. حس حلات هيبة كتمضغ مسكة وطرطق فيها شافتهوم وجمعاتها كانت معكرة ومقادة حالة مهمهاش اش دارت
هيبة: شريفة مرحبا زرتنا بركة ازين
قربات كتسلم عليهوم
شريفة: كاينة نجوى صراحة جينا نشوفوها. ونضلو عندها
هيبة صفارت: نجوى هوا صارحة
جيهان خنزرات فيها: فين نجوى هيبة واش مندخلوش
مزال مهضرات سمعات مها كتصوني. شدها بزربة تيلي كان فديها
هيبة: نعام اماما اشنو واقع كيفاش( تخلعات. رجعات خطوة لور) لالا مستحيل اش اش كتقولي اوييييلييي
شريفة حسات بقلبها. ضرب: فين ختي اهيبة فيييين نجوى
هيبة خافت: والله بارح بارح طاحت فدروج كانت حاملة ونزفات هزينها سبيطار طاح ولد ودارو ليها اجهاض كانت حالتها خطيرة وليوم ماما قالت
كلثوم بغضب: اااااش قالت هييييبة
هيبة بخوف: جاها نزيف وماتت بليل
غوتات جيهان بكل جهدها عكس شريفة. لي تسمرات بلاصتهاا كتسمع تيلي ديالها كيصوني وعاود مدات كلثوم اديها لصاك شريفة حلاتو هزات تيلي لقاتو ملالي قلبي. شداتوو. هضر بزربة باينة مصيبة خرى جاية وتواب معصب نيت
عبد تواب: شرييييييفة شرييييفة فين ما كنتي اجي انا كنتسناك حداا شارع رئيسي
كلثوم : خويااا. هادي كلثوم. اش واقع.
عبد تواب مكشكش: كلثوم مكاينش وقت عبد باسط و عمي ولوليد راه سبقوني مطار كازا. كلثوم قولي شريفة راه خوها جثة ديالو كاينة فطنجة فواحد سبيطار وعيطو عليناا مصطفى مات غاش امكن بغا احرق و شي حد عطاهوم نمرة باه. هضرو معاه
شهقات كلثوم شادة على فمهااا. كتحرك راسها بلا وجيهان كتبكي مزال مسمعو شي لاخر
احسان : كلثوم سمعت صوت تواب كيغوت اش واقع كلثوووم ( كتحركها)
كلثوم بصدمة: مصطفى خو شريفة مات مصطفى مات. هدشي لي قال تواب( شدات فمها صدمة معرفات مدير)
ديك مصطفى مات كان اخر حاجة سمعاتها قبل مطيح لارض. مغمي عليها من هول هادشي لي وقع
أنت تقرأ
قصة شريفة 💕 بالدارجة المغربية 💕
Romantizm[ شريفة ] قصة عزيزة على قلبي وغتكون حصريا وبلسان انسانة حكاتها لياا ايه قصة بين جبال أطلس جات بين خنيفرة ازيلال وبوكماز وبني ملال قصة حقيقة اح تبوريشة شداتني الخوت فاش. طلباتني نحكيها لكن مغديش تكون كولها حقيقية غير بعض لقطات...