♡
♡
♡
♡
♡
♡
♡
♡
♡
♡
♕
ينحنيان على نغمات الموسيقى الهادئه يدا لها في يده بينما يده الآخرى تتوسط خصرها ويدها الآخرى على كتفه والإبتسامه على شفتيهما بينما يناظران بعضهما بحب وعينيهما تتحدث عوضا عن ألسنتهم دقات قلبهم تتعالى
«بحبك»
تحدث عمرو بهيام وعيناه تتعمق أكثر في عينيها اللامعه
«وأنا كمان بحبك أوي أوي»
أجابته مالكه قلبه وعينيها أصبحت تلمع بدموعهاحملها وأصبح يلتف بها ووتعالت التصفيق وأعين العائله أمتلئت بدموع السعاده التي فقدتها منذ فتره كبيره وخاصة شهد التي يضمها يونس له وبجانبهم حبيبه وفهد وأحمد ومحمد الأنصاري يناظرون الحبيبين بفرحه
«بعشقك يا مجنونتي بعشقك يا روان»
أبتمست روان بحب تضمه له بخجل
«وروان بتعشقك يا قلب روان»
همست في أذنه بحبنعم روان يا ساده
لا يحلم عمرو ولا أنتم أيضا
دعونا نتذكر ما حدث سويا♡
♡
♡
♡
♕Flash Back
تم الإستعداد للهجوم وتوزيع القوى في أماكن متناثره بحيث تغطي أكبر رقعه من المكان المقصود
يرتدون الأسود وملثمين في عمق الليل وسواده وينتظرون الإشاره من قائدهم عمرو
أعطى عمرو الإشاره بساعه الصفر فأصبحوا يركضون كحشرات الليل وبعد ثوان معدوده
لا تسمع سوى صوت طلقات ناريه
ولكن هذه المره تم محاصرة الجنود المصريين فأصبحوا في المنتصف تماما ويحاوطوهم من الجميع الأماكن في هذه الصحراء الجرداء التي لا يوجد بها سوى هذا المنزل الذي يخططون به وهو عباره عن طابقين فقط
فلك أن تتخيل العدد المهول للتنظيم الإرهابي وهم يحاصرون الجنود المصريين
«أهلا سيد عمرو، سرني لقائك»
تحدث زعيم التنظيم ماركوس وهو يقف أمام عمرو
بعد أن أخذوا منه سلاحه وامروا الجنود بوضع السلاح أرضا«وأنا ما سرنيش خالص»
تحدث عمرو بجمود ليضحك ماركوس في المقابل«من المفترض أن تكون سعيدا لأني سأخذك لمكان حبيبتك فبالتأكيد أشتاقت لك كما تشتاق لها أنت»
تحدث ماركوس مما جعل عمرو يبتسم بجانبيه
«كان نفسي أحققلك الي بتتمناه ده والله بس معلش أنا الي هبعتك هناك عشان تكمل عليك»
أنت تقرأ
أشُـتٌـقُتٌـ لَحًيِّأّتٌـيِّ بًأّلَأمًسِـ 🔮🖊🖇
Romance«لن أصبح لك» «سنرى فتاتي» «أنتي لي وأنا لكِ ولن يفرقنا سوى الله الذي جمعنا» «أنتَ لي وأنا لكَ ولن يفرقنا سوى الله الذي جمعنا»