كَيفَ أشْرَحُ بِأَنِي مُتعَبٌ.. مُتعَبٌ مِنَ الطَرِيقِ و النَاسِ و الأَحلَامِ و الحَذَرِ و التَرَدُدِ.. مُتعَبٌ مِنَ الغَد و هُوَ لَم يَأتِ و مِنَ الأَمسِ و هُو مُنتَهِي و مِنَ الأيَامِ و الوُعُودِ والصَبرِ و الطُفُولَةِ وَ الرُشدِ و التَعقُلِ و التَأَنِي و الغَضَبِ.. مِنْ دُونِ أَنْ تُشعِرنِي بِأَنَنِي أُبَالِغ..
أنت تقرأ
تَائِه
Poetryتَائِهٌ فِي عَالَمِهُ.. تَائِهٌ فِي مَشَاعِرَهُ.. فَلِمَا لَا تَتُوه كِتَابَاتُهُ مَعَهُ..