.
."لا اريد النهوض"
تمتم وويونغ بينما يغلق هاتفه اليوم يبدأ دوامه وسان كان قد سبقه و وويونغ يرفض الذهاب
لكن لاحل أمامه سوا النهوض واللحاق بسانمجرد نصف ساعة حتى أصبح بداخلك الشركة
دخل لمكتبه ليرمي بجسده على كرسيه"وويونغ الرئيس يريدك"
اردفت مساعدة سان و وويونغ تشاجر مع الهواء لعدة دقائق قبل أن ينهض بكسل.
."نعم؟"
تحدث فور دخوله وسان لم يرفع بنظره عن الأوراق"أين الملف الذي طلبته"
"أن نظرت جيداً من حولك ستراه ايها الرئيس"
انهى حديثه بقلب عينيه وسان رفع عينيه له" ماخطبك؟"
"اريد النوم"
اردف ببكاء مزيف وهو يتجه للاريكة ليستلقي عليها"عد للمنزل وويونغ "
اردف سان و وويونغ نهض بسرعة"حقا؟"
"لا بطبع ، ان كنت تريد النوم كان عليك أن تنام مبكراً "
تقدم وويونغ من كرسيه ليحني بجسده أمام وجه سان ليردف
"لست أنا من قام بتحطيمي والان لايمكنني حتى الجلوس"
"لست أنا من طلب انا اضاجعه"
همس أمام شفتيه بعد أن قام بسحبه ليقع بحضنه"تقصد بأني المخطأ؟ "
اردف بعدم تصديق" لا، انا ممتن لطلبك هذا بسببه انت بين يدي الان"
"سان انت من كان يرفض ان اصبح له منذ أشهر "
اردف وويونغ بسخرية" الزواج يغير بعض الأشياء وويونغ "
" أخبرني الان هل يمكنني الذهاب للنوم!؟"
"لما تحب إفساد الأجواء؟ "
" أشعر بالملل وحسب"
اردف وهو يضع رأسه على كتف سان" وويونغي "
همس سان بإذن وويونغ بينما يده اخذت مكانها على خصره" همم"
" ما رئيك بجولة على مكتبي؟ "
أعاد الهمس باذنه و وويونغ فع رأسه ينظر لسان ليردف" قطعاً لا "
" لماذا؟ "
" مؤخرتي تؤلمني"
"كما حال عضوي "
همس باذنه واقسم وويونغ بأن جسده تصبغ بلون الأحمر"أذهب لتخليص نفسك"
أراد النهوض لكن يد سان التي أعادت جذبه منعته من الوقوف حتى" ساعدني قليلاً"
.
.
..
.
."اا... اا.. اه سونغهوا .. ممم.. "
أعاد رأسه للخلف من فرط المتعة بينما اصابعه الصغيرة تخللت بشعر سونغهوا"هذا ل تعلم بأنك ملكي وحسب"
اردف سونغهوا بعد أن أعاد النظر له
كان هونغجونغ مخدر بين يديه لم يكون قادر على الوقوف على قدميه"سونغهوا "
اردف هونغجونغ وسونغهوا امسك بذقنه يمرر أصبعه على شفتي الاصغر"نعم"
"المسني"
همس بضعف من حركات الأكبر العابثه بجسده" ليس الآن اميري"
" اذا ابتعد توقف عن لمسي وجعل جسدي مضطرب"
حاول العاده لكن سونغهوا لم يهتم وسحبه ليدمج شفتيهما معاً.
.
.
.
أنت تقرأ
𝑩𝒖𝒕𝒕𝒆𝒓𝒇𝒍𝒚
Short Storyحسناً الجميع يعلم أن يكون شريكك ألفا وغني ووسيم هو شبه مستحيل لكني اكتشفت اني اوميغا محظوظ.. نسبياً حسناً لست كذلك