.
.
.
.
."فقط ابتعد سونغهوا لقد رأيتك تقبلها"
صرخ به وسونغهوا أغلق الباب يمنعه من الخروج"انت لن تغادر قبل أن تفهم ماحدث هونغجونغ "
"انت قذر هذا مايجب ان أفهمه انا حزين على نفسي لأنك الألفا الذي انا مجبر به"
" مالذي تتحدث عنه اخبرتك بأن تدعني أتحدث"
تحدث سونغهوا ونبرته باتت تزداد حده" تحدث ماذا ستقول اي كذبة ستقول؟"
صرخ به وسونغهوا اقترب منه يمسك معصمه بقوة
" ضع لسانك بداخل فمك هونغجونغ انا لست بمزاج جيد للتعامل مع صراخك وعدم فهمك للأمر انت ستصمت وانا من سيتحدث لقد اكتفيت من صراخك"
نظر له هونغجونغ بحقد وسونغهوا اكمل حديثه
" لم اكون اريد تقبيلها من الأساس قالت بأنها اوميغا وكلما مرت بقربي تشعر بحظوري اخبرتها بأن الأمر لأنها لم تجد شريكها لكنها أصرت على كوني شريكها لتقوم بتقبيلي كنت أريد ابعادها عندما دخلت وضننت باني امسك بها اقوم بمبادلتها"
حرر معصم هونغجونغ واتجه للجلوس خلف مكتبه وهونغجونغ بقي يحدق به
" الان يمكنك الذهاب وفعل ماتريد"
اردف وهو يرتب الأوراق أمامه وهونغجونغ خرج من مكتبه بغضب هو حتماً لن يمرر الأمر لها
يعلم جيدا بأنها مساعدته لذا اتجه لمكتبها الذي يكون أمام مكتب سونغهوا
" حتى رغم معرفتك بكونه يملك شريك تصرفتي حوله بعهر"
اردف بغضب وضرب مكتبها لتفزع" م.. ماذا؟ "
" أن رأيتك حوله مجدداً او حتى نظرتي له اقسم باني ساقوم بتنتيف شعرك كما يتم نتف الدجاج وساقوم بحرقك وانتي على قيد الحياة"
هسهس بغضب والأخرى ابتسمت
"كلانا اوميغا لنرى من سيختار "
" هل تريدني منه أن يضاجعني أمامك لتعلمي بأنه يملك شريك؟"
صرخ بحده وعلى اثرها دخل وويونغ الذي كان مار بالقرب من مكتبها
" واه على رسلك ماذا يحدث"
اردف وهو يبعد هونغجونغ قبل أن يقوم بقتلها" وو حاولت اغراء سونغهوا واللعنة انا لن أقف ساكن بينما تحرك حول شريكي"
" حسناً اهدء سيجد سان حل"
" ساقوم بقتلها لن انتظر سان"
استطاع وويونغ إخراجه من مكتبها واتجه به لمكتب سونغهوا مرة أخرى" امسك هذا المتوحش"
اردف وهو يغلق الباب
"ماذا حدث؟ "
" هونغجونغ يحاول قتل مساعدتك لأنها قامت بأغرائك"
" هونغجونغ ؟"
نظر ناحيته بصدمة وهونغجونغ تكتف بانزعاج" ماذا هل ستقف ساكن عندما يقبلني أحدهم؟"
اردف هونغجونغ و وويونغ قرر الخروج" بطبع لا ساقوم بدفنه"
اردف وهونغجونغ اقترب منه ليردف"اذا لاتقوم بلومي "
.
.
.
أنت تقرأ
𝑩𝒖𝒕𝒕𝒆𝒓𝒇𝒍𝒚
Short Storyحسناً الجميع يعلم أن يكون شريكك ألفا وغني ووسيم هو شبه مستحيل لكني اكتشفت اني اوميغا محظوظ.. نسبياً حسناً لست كذلك