♧بعد اسبوعين : ♤الكساندرا : نقف خلف هذا الصور الضخم لمدة ساعات ، و اخيرا تحرك ذلك الحارس اللعين الذي بات كل الليل يقف في مكانه لا يحرك ساكنا ، ضربت لويس في ظهره لانه كان على وشك ان يكشف امرنا بسعاله المستمر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-الكساندرا : شباب ان ذلك الحارس تحرك ، فل ننتقل الى الخطة ب
تمسك كل واحد بالاخر و نحن نمسك اسلحتنا و ننظر يمينا و شمالا ، تقدمنا امام باب كبير و بجانبه باب صغير ، يحرسه حارس نائم ، كم هذا مضحك ، وقف لويس و مكاريوس خلف الحائط الذي بجانب باب غرفة الحارس و دخلت انا بملابسي السوداء و قبعة فوق رأسي حتى لا يتم كشف امري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلت من الباب الصغير و بين يدي صندوق فارغ ، فقط اصطنع بانه مليء و انني احمل اغراضا في ذلك الصندوق ، قبعتي تغطي النصف العلوي من وجهي لذلك يصعب كشف امري ، سمعت صوت يناديني من الخلف تجمدت مكاني و لكن بعد ان احسست بيد تلمسني في كتفي التفت لاجد ذلك الحارس النائم ، اردفت و بصوت عميق ، دون ان ارفع راسي
-الكساندر : عفوا لم اسمعك -الرجل : ليست هناك مشكلة و لكن لماذا دخلتي و من انتي -الكساندرا : لقد تم طلب مجموعة جديدة من الاسلحة و قد احضرتها سيدي -الرجل : اسلحة ؟ ايت اسلحة ، نحن لا نتاجر في الاسلحة و لا نشتريها -الكساندرا : و لكن لقد تم طلبها -الرجل : انتضري هنا سأنادي الزعيم و تاكد من الامر
لقد علمت انه سوف يكشف امري بعد ما اطال الكلام و ضل يبحث و يسأل في الامر ، لذلك كان من المتوقع ان يقوم بهذه الحركة الجبانة ، ما ان التفت و هو يتوجه الى غرفته حتى يتصل كما قال ، و لكن انا لن اسمح بكل هذه المعناة ان تذهب سدا ، استغليت فرصة ادارته لظهره و حملت سلاحي الذي كنت اضعه داخل الصندوق الذي بين يدي ، و ضرت ذلك الحارس اللعين خلف عنقه حتى سقط ارضا