p5

966 27 6
                                    

Enjoy;)
______________________________

أستيقظ على صوت منبه هاتفي الذي كان يرن من وقت، أمسكت الهاتف أطفئ المنبه و أرى كم الساعة، لأرى بأنها الساعة العاشرة و النصف مسائاً، لِمَ وضعت منبهاً الساعة العاشرة؟مهلاً الساعة العاشرة..اللعنة نسيت ذلك الاكرمان!

عدت أمسك هاتفي لأرى بأنه أتصل بي العديد من المرات، اللعنة!
أتصلت به ليرد علي فوراً بصوته الغاضب

" ييغر! أريدك جاهزاً أمامي في غضون سبع دقائق مفهوم! "
ليغلق الخط بوجهي! اللعنة ماذا فعلت؟ تنهدت لأستقيم 'أجهز نفسي' كما اخبرني اليوم، لقد اشتريت مسبقاً ملابساً مناسبة، اعتقد بأنها ستعجبه~
______________________

و أنا الأن في سيارة اكرمان في طريقنا للفندق؟ ارتديت تلك اللعنة تحت ملابسي، واللعنة انها مزعجة، انه يقود بسرعة خيالية!

دقائق لنصبح أمام الفندق، لينزل من السيارة بسرعة يأتي يفتح الباب لي و يحملني!

" هيي أكرمان! أنزلني أستطيع المشي! "
و هو لا يرد علي، يفتح الباب بالمفتاح بهدوء، هادئ للغاية..~
فُتح الباب ليغلقه ورائه بسرعة، ليلصقني بعدها بالباب يبدأ بتقبيل رقبتي دون سابق انذار! اللعنة انه يلتهمها! هذا مؤلم.. أضع يدي على فمي أحاول كبح صوتي قدر الأمكان

يلتهم رقبتي بينما يحررني من ملابسي، لينزع عني قطعة قطعة، لتظهر أمامه تلك الملابس المثيرة، يضغط على خصري أكثر يقربني إليه اكثر ليقول أمام وجهي

" يبدو بأنك جهزت نفسك جيداً،    مثيري~ "
قال هذا ليعود يقبل أنحاء جسدي، و مازلت واضعاً يدي على فمي،هذا و اللعنة مؤلم أنه يلتهمني!

" لا تخفي صوتك، مثيري "
قال ليزيح يدي عن فمي ليظهر صوتي بعدها

" ااهه- ه-هذا م-مؤلم "
يقبل حلمتي الآن و يعبث بالاخرى، أشعر به يبتسم الأن،هاهو الأن يذهب بي إلى غرفة النوم.

يضعني على السرير بقسوة، ليبدأ بتحرير نفسه من الملابس هو ايضاً، أنني لا أزيل عيني عنه، أنه واللعنة مثير~
حرر نفسه من ملابسه ليعتليني و يبدأ بعمله..
_____________________________

أستيقظت على سرير ليس سريري، وسط غرفة ليست غرفتي، الملابس هنا و هناك، و السرير في حالة فوضى، أسترجع أحداث البارحة بهدوء، لأستشعر بعدها ألم مؤخرتي، واللعنة لم اكن اعلم انه عنيف هكذا

شــوقَرّ داديـي خَاصَـتي | E.L حيث تعيش القصص. اكتشف الآن