اخيرا قررت انزل بعد ما نزلت اجزاء كثير من هاذي الروايه و رواية تايجو
هسه لتس قوووووـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد مرور يومان
11:56 م
وَصلت يوري لقصر أيزانا قُرابة الساعه الثانية عشر أختلف الأمر بعد كُل هاذه السنوات لاحضت عدد حراسه الذي زاد بِشكل جنوني و الخدم أيضا و الكبار الذين في عصابته لا تَعلم لماذا بَدو وَسيمين بِنسبه لها،
دَلفت للداخل بعد ما تَركها الحراس مَشت بضع خطوات لتقف امام الدرج لينطق أحد كبار العصابه بـ
"اااه يوري أخيرأ أتيتي؟ أذا صَعدتي الدرج لا تنزلي أبقي فوق مع أنكِ ستجدين صعوبه بلعثور على غرفة الرئيس أيهتا المثيره"
نظرت يوري له نَظره كفيله بأسكات أي شخص أبتسم هو و ذهب ليلحق بباقي كبار العصابه
كل خطوه و كل درجة تَعبرها تَشعر بِتوتر أوقفها صَوت أحد الحراس ألذي كان يعمل منذ زمن طويل في العصابه إلى أن أصبح مقاتل فيها
"آنسة يوري لا تخافي أنه يعشقكِ و لَن يؤذيك"
ردت هي قائله
"مُتأكد انت؟ "
ابتسم هو و فرك فَروة شعره
"أنا أعمل هنا منذ زمن طويل من قدومكِ لذاك القَصر إلى لحظة دخولك لهاذا القصر و أيزانا يزداد حباً لكِ و أعجاباً أنه مهوس بكِ على ما أعتقد"
أبتسمت هي له ليبتسم هو الأخر أنحنت قليلا كعلامة شكر خَجل هو و ودعها مُلوحاً بيده ليذهب لتكمل هي طَريقها نحو الأعلى
لتَصعد باقي الدرجاتتَمشي في الممر في حيره لا تعرف غُرفتة لاكنها تعرف أنه في أحدى الغرف هُنا أرادت ألنزول و الرجوع عن قرارها حتا أن ملابسها لا تساعد هاذا ما فكرت هي فيه
ااه لو يرا آيزانا أنها تَرتدي ملابس نوم بيضاء و بجامتها القصيره التي تَصل تحت مؤخرتها بقليل و شعرها الأسود المنسدل لظهرها أضن أنه سيفتعل جريمه أذا رأها امامه خاصه أنه قد سبق ورأها في الصوره
أستدارت لتنزل لتسمع صوت قادم من ممر على الجهه اليسرا و كان قريب لصوت آيزانا لاكنه كان خشن وعميق،
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.