اخيرا راح نخلص رواية ايزاااا يااااااي
راح ابدي برواية أنجري و بعدين مايكي بعد ما اخلص تايجو الجميلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في ذَاك البَيتِ الكَبير أو لِنقل القَصر الكَبير يَجلس أيزانا على الأريكه ليشاهد التلفاز مع يوري ألتي تَضع في حِجرها أبنتها روزيلي
ألتي تَبلغ من العمر سَنتان و ثَلاثة أشهر
و خلال تِلك المده زَادت شهرة و قوة آيزانا
و زاد هَيبة و قوه
أما يوري فزادت جَمالا و هدوء وزأصبح جَسدها أنوثيا كثيرا و اصبحت تَستطيع ان تَحمل بلأطفال و لا داعي للأجهاضقال ايزانا ذات مره في نفسه و هو يَصف يوري وما يُحب فيها من أفعال
«أتت فَجئه بدئاً من خِزانة المَلابس إلى قَصري كَان أفضل قَرار حِين قررت أقتحام مَنزلها و الأختباء به ، هي ضِماده لجروحي
النفسيه دائماً ما تَقف معي بِكل خُطوه و تُحذرني من هاذا و ذاك خَوفا أن تَخسرني تَملئ القصر بِوجودها أيجابيه و حَيويه و معأنها حين تَخرج لا يتغير شَيء و أبقى و حدي أشعر أن صَدري يَنقبض، فَيها كُل ما أحبُ و أهواء و سَتبقى ذِكرى لِقائي بها مَحفوره في
جُدران قَلبي المُتهالك و أول ذكرى لي حِين سَمعت صَوتها تَتردد بِمسامعي إلا الأن كَيف لا و صَوتها عَذب كَمياه الأنهار النقيه لا أنسى هَيئتها حِين
دخلت مَنزلها ذاكَ فَجئه و لا أنسى أي شَيء قَالته و فَعلته آن ذاك مَا زالت إلا الأن تِلك الطِفله ألتي تَدعي أنها جَريئه و قويه و لا يَهزها
ريح بَينما تُخفي جانبها اللطيف و الحساس و الضعيف لِتحمي نَفسها ، عَيناها .. عَيناها ألتي حِين أنظر لها أشعر أن بَحر مِن الدِماء في تِلك
العَينان و حين تَتجمع الدُموع في عَيناها أشك في أن البَحر سَيفيض عَلى وَجنتيها اللطيفتان ، شَعرها الأسود ألذي يُشبه ضُلمة
الليل و ضَلام غُرف التَعذيب شَعرها الحَريري الأخاذ ، أهيم.....أهيم فيها و بأفعالها الطِفوليه أحُب حين تَأتي إلى مَكتبي لتقول لِي يَومها
و هي تُحرك يَداها في الهواء تحاول الشرح تَضن أني أركز في كَلامها لاكِني أأكل ملامحها بِعيناي تارة عيناها و تاره خَصرها المنحوت
تَاره رَقبتها و تاره شَفتاها أركز في تفاصيل جَسدها أركز في كُل أنش فيها أحبُ أيضا حِينما كُنا نَنام في غُرف منفصله و كَانت تَأتي