مرحبا يا رفاق (^_^) ، ساعرفكم نفسي اولا ، انا روزا و هاذي اول رواياتي على الواتباد ، انا أبذل جهذي لكتابتها ولهذا اتمنا تشجيعكم لانه سيدعمني و سيساعدني للتطور لتقديم المزيد و الاجمل لكم ♡
اي ملاحضة منكم سأكون سعيدة بقرائتها :)
اتمنى لكم قراءة ممتعة و هادئة ♡♡♡********************
انا حقا تعبت من هذا اليوم الشاق ، اليس هناك القليل من الرحمة ، هذه الدراسة ستفقدني عقلي بالفعل ، ما بال هذه القسوة ، ايا يكن ، حان الوقت لاخلد للنوم وارتاح ،
او قد لا ارتاح ، ذلك الحلم الغريب الذي يستمر بالقدوم كلما اغمضت جفني ، هذا كتير بحق ، اتسائل من يكون ذلك الرجل الذي يستمر بالظهور . دائما ما اهرع اليه ولكني استيقظ فور اقترابي منه .
لم اعد افهم شيئ من هذه الحياة اللعينة ، احسد الناس الذي تنام وقد تحلم احلاما عادية قد تكون وردية ايضا ، او بعض القليل من الاكشن لتصبح كوابيس يستيقظون منها لا محاله ،او قد لا يحلمون من الاساس .
ولكن ماذا عني ، اصبحت امنيتي ان انام كسائر البشر ، ما معنا حقا ان استيقظ في حلم غريب يتكرر كل يوم . وعندما استيقظ اكون كالذي لم تنم ولو للحضة من الزمن .
فتحت عيني على نفس المشهد المتكرر . وحدي في صحراء ذو رمل ابيض سكري ، وسماء زرقاء تتضمنها بضع سحب بيضاء باهرة الجمال .
انها المؤنس الوحيد لي في هاذا المكان الموحش ، هل تكون مهمة يجب علي القيام بها هنا كمسلسلات الغموض و الاحجيات ، ولكن بحق السماء الم يكن من الافضل ان يعطوني تلميحا على الاقل . حياتي حقا ملعونة . ما الذنب الكبير اللذي اقترفته في حياتي لاكون ضحية هذا اللئم .
اوه نعم لقد ظهر ذلك الرجل الطويل مرة اخرى ، ولكن مهلا انه يتجه نحوي ، لماذا ...هل واخيرا شعر بحالي المثيرة للشفقة ، ل..لحضة . لماذا انا متوترة ، انه و اخيرا قادم نحوي . لطالما كنت اود معرفة شكله على الاقل .
لقد اقترب ، يبدو متل ... هذا غريب كنت اضن اني قد اتعرف على وجهه ان رأيته . فانا لم ارى هاذا الرجل في حياتي قط . ماذا يحدت.
انه ذو شعر بني وعيون حادة عسلية . يبدو في اوائل العشرينات فقط . لم اعد افهم . ما اللذي يفعله هاذا الشاب هنا في حلمي .
تجاهلت تسائلاتي العديدة وقد بادرت بالكلام اولا :
هل تعرف من انا . او لماذا احلم هاذا الحلم اللعين وتستمر في الظهور فيه . هل ادين لك بشئ او هل فعلت لك شيى . انا لا استطيع التعرف عليك حتى .قلتها و انا ارفع صوتي شيئا فشيئا . لمذا هو صامت . هو لم ينطق حتى بكلمة واحدة . ضل ينضر الى بملامح مستنكرة و مرتخية في نفس الوقت . يالاهي فل ينقدني احد ساجن بالفعل . هل الكلام صعب الى هذه الذرجة . لقد تم استفزازي بنجاح .
YOU ARE READING
طريقي الى الشفق
Romanceما هذا المكان ، يبدو انه هذا الحلم مرة اخرى ، لكنه يشعرني بالراحة ... لا اريده ان ينتهي ، لا ازال اود مواصلة تأمل هذه الغيوم . انها تزداد جمالا مع مرور الوقت ، وهذه الرمال ايضا ، انها غريبة بكونها بيضاء ولكنني لا استطيع ازاحة عيني عنها ... يا ليت...