أوس: هاااااا اااايييي أنت اسكت كفايه كلام فاضي تعرف حاجه؟ انت كل ثانيه بتثبتلي انك اجبن و اضعف و اندل حد قابلته يا محمد
عارف أختك للي انت قتلتها كان عندها حبيب و بتحكيله كل حاجه؟
ده و بكل بساطه لأنك كنت فظ و غليظ معاها و عايز تظهر رجولتك المنعدمه عليها و تسيطر و تتحكم فيها و تخليها تكره اليوم للي اتولدت فيه بسببك فبكل بساطه هي لقت الحب و الحنان برا بيتها!!نروح لموضوع يوسف
ليه محاولتش تجتهد و تكون احسن منه و تتفوق
ده و بكل بساطه لانك ضيعت وقتك في التخطيط عشان تبوظ حياة للي هم احسن منك
جبت العار لاهلك و كل للي زيك يستحقوا يموتوا«و عندها امر أوس بسجن محمد»
«لم يستطع محمد وقتها ان ينطق بحرف واحد انه قد استسلم تماما»
«وجلس أوس مع يوسف يفكران ماذا يفعلان به»
محمد: بص سجلت كل اعترافاته هنا!!
يوسف: ده كده عظمة!! عندي فكرة، احنا نبعت رسول من عندنا معاه الشريط ده و يسلمه لشرطة القريه و نشوف قرارهم اي رأيك؟
نامجون: فكره حلوه جدا مكدبتش لما قولت انك ذكي
«تم ارسال خطاب و التسجيل مع رسول»
«مر يومان و تم الرد على خطاب يوسف من قِبل الشرطه»
الشرطه: "شكرا اليك ايها الملك على جهودك و تعاونك للامساك بالمجرم لقد وجدنا كل الادله في غرفته و نتمنى ان ترسلوه لنا لنعرضه على المحكمه"
مريم: و اتبعت محمد للمحكمه و حكمت عليه بالإعدام في وسط القريه ليكون عبره لمن يعتبر و يوسف بعت خالد لزيادة الحمايه عشان لو فكر محمد يعمل حركه كده او كده
و خالد راح لبيت أهل محمد سلم ليهم نسخه من التسجيل و انصرف
و جهزت الشرطه المكان و تم اعدامه و كده خلصنا من محمدليان: ثواني يا ماما اذا كان محمد اتعدم اومال مين محمد للي قارف بابا في الشغل ده؟!
مريم: بصي محمد كان عنده اخت اسمها"روز" اكبر منه كان عندها 39 سنه لما محمد اتعدم و كان عندها ابن كان عنده 16 سنه وقتها و لما شاف خاله بيتعدم قدام عينه قرر ينتقمله و لما كبر غير اسمه و خلاه محمد زي اسم خاله كده و هو اهو دلوقتي عنده 25 سنه و اتوظف في الشركه بتاعة باباكي و عمال يقرفنا بالمشاكل.
ليان: ياااااه ده شكله النسل ده كله بتاع مشاكل
هو بس كده يا ماما الحكايه خلصت؟مريم: لااا ده لسه في كتييييير
أنت تقرأ
جبل فينزوك
Actionهل انا في حقيقه ام حلم! فينزوك يناديني وانا لا اسمع نداؤه يريدني ان اقيم العدل و انا لست بقاضٍ يريدني ان انشر الامان وانا لست بشرطي لا اعلم لماذا يناديني و هو محفول بالمخاطر هل يريد لي الموت ام تدمير مستقبلي و ماذا عن محمد دائما لا يريد الخير لاي ش...