الفصل الثالث|هالة سوداء
_________
استيقظت صباح بينما اتعرق وانا اتنهد بإرهاق من الحلم الذي راودني، فقد كانت كيلا في حلمي.
يإلهي، لما كيلا تطلب مني ان لا اتركها؟ لما راودني هذا الحلم، اخر مرة راودني حلم كهذا قد كان اخي يستنجد بي لإنقاذه.
تنهدت بقوة وانا امسح عرق جبيني.
بالفعل اخي قد كان محاصر من تلك المحموعة وكاد ان يموت.
اغمضت عيناي ابث الطمأنينة داخلي واردفت.
رون كانت مجرد صدفة!
حملت هاتفي وشاهدت الساعة كانت السابعة الا ربع، انه اول يوم لي في الجامعة ويجب ان اكون نشيطة وليس مفجوعة.
اخذت حمام ساخن، غسلت شعري وجففته لانني لا املك الوقت لكي اتركه يجفف نفسه، ارتديت لباسي لأول يوم جامعي لي، الذي كان عبارة عن سروال عريض باللون الاسود وتيشرت ذو اكمام قصيرة باللون الأبيض، مع حقيبتي التي تحتوي على حاسوبي واشيائي.
حملت حقيبتي وهاتفي ونزلت الى المطبخ تركت الاشياء على الكرسي ووضعت الحليب على النار اخرجت بعض الخبز المحمص و اخرجت علبة الشيكولاتة من الثلاجة.
جلست على الكرسي ووضعت الاكل على الطاولة وضعت الشيكولاتة على الخبز المحمص، اكملت اكلي و مشطت شعري على شكل ذيل حصان.
خرجت من المنزل متجهة الى محطة النقل وصلت محطة النقل بسرعة بسبب استعجالي، وها هي كيلا تلوح لي.
روني!
استدرت لها اتحقق اذا كانت هي ام لا، وكانت هي.
عزيزتي كيلا، مالخطب تبدين سعيدة.
سألتها بينما نحتضن بعض، لقد كانت ملامحها سعيدة فأثارت شكوكي.
انا بخير، هل حقا يظهر علي انني سعيدة لتلك الدرجة؟
هي لا تعرف كيف تبدو ابتسامتها الى تظهر ضرس العقل،حتى عينها يبتسمان.
ماهذا كيلا، ماذا حدث لك ولم تخبريني؟
ابتسمت لها بخبث احاول ان ادغدغها لكي تتحدث، لكنها كانت تتفاد الى ان اعترفت.
لا شيء مهم، فقط تحدثت البارحة مع جونغكوك وقد نمت على صوته!
تنهدت بشكل مسموع بسبب اشفاقي عليها.
أنت تقرأ
YES or NO
Teen Fiction[M A T U R E-C O N T E N T +18] السيد جِيونْ جُونغْكوك، ذَّو سُلطة عَالية فِي الدَولة الدِيمُوقرَاطية لكُوريا الجنُوبيَة، حاكِم قسْم الشُرطة القضَائِية ومُدير التَنفِيذي العَام لها. انا لسْت بمُراهِـق لاكَي اطْلب مُواعدَتك ولكِن هل تُريدِين دُخول ف...