الجزء التاسع|معك
__________
لا اعلم لما يأتيني شعور ان نهـايتي قرٍيبه.
كنت اللعن تحت انفاسي بسبب الشيء الذي فعلته لما انا غبية الى هذه الدرجة ماذا لو فعل بي شيء لما يواصل القدوم الى منزلي حتى.
لما تناظرينني هكذا، ماذا فعلتي هذه المرة.
انتفضت من شرودي به و سرعان ما حركت رأسي يمين وشمال انفي كلامه.
لا لا يوجد شيء فقط تفجأة انك هنا.
لا اعرف لما لا اعرف كيف اكذب مثل كيلا ولكن اعلم انه لم يصدقني. اين يذهب لما يتوجه نحو الفناء الخلفي.
توقف.
اوقفه صوتي عندما كان يخرج المفاتيح من جيبه. استدار الي ببطئ واردف.
ماذا.
بكل برود يقول هذا. لا انكر انها اصابتني الحرارة اسفلي لكنني لن اهتم لها.
تعال اريد الحديث معك.
لم ارتجف لما يناظر الي هكذا اكد اتبول على نفسي. لا أشك في ان جسمي يرتجف امامه.
نظر الي لثواني حتى تقدم الي.
رفع يده الى مستوى رأسي و اعد خصلات شعري وراء اذني.
تقدم الى مسمع اذني و قال.
هل تخافين ان اكشف مكان اخفائك لطعام؟
ابتعد عني بعض الخطوات و تسع محجراي بسبب انصدامي من رده.
ك.. كيف عرفت؟
بدأت يده تتحسس ضهري اتمنى ان لا افقد الوعي.
هل تخفين الاكل عن ضيفك.
ضيفي؟ هل هناك ضيف يتحرش بمضيفه؟
اللعنة عليك حتى.
لا لا أقصد ذلك.
اقترب الي اكثر حتى رأيت فرق الطول بيننا انه اطول مني بعدة سنتيم.
ماذا تقصدين؟
كانت يده تستلقي على خصري حتى دفعني نحيته.
وضعه شفتيه على خاصتي و انا لم اشعر إلا ويدي على صدره تدفعه ولكنه كالصخر لا يتحرك مهما حاولت.
ابتعد عني ينهت بحاجة الهواء للهواء و لكن انا نسيت طريقة التنفس حتى.
انا اسفة.
همهم بإهمال ووضع شفتيه على رقبتي.
أنت تقرأ
YES or NO
Teen Fiction[M A T U R E-C O N T E N T +18] السيد جِيونْ جُونغْكوك، ذَّو سُلطة عَالية فِي الدَولة الدِيمُوقرَاطية لكُوريا الجنُوبيَة، حاكِم قسْم الشُرطة القضَائِية ومُدير التَنفِيذي العَام لها. انا لسْت بمُراهِـق لاكَي اطْلب مُواعدَتك ولكِن هل تُريدِين دُخول ف...
