هاي ڨايز اعرف اني عندي مدة ما دخلت الى الوتباد
اشتقت اليه كثيرا واواخيراسأنزل الفصل الثاني بعد غياب طويل .... اعرف أنو ما في أحد يهتم ولكن ليست مشكلة أو نهاية العالم.... هيا اترككم مع الرواية
ومع مونيكا ....
وسأنزل فصلين في نفس اليوم اذا امكنت من كتابتهم لأني كتبت الرواية مسبقا وأنا جاهز نوعا ما
وصلت الفصل التاسع منها****
مونيكا :
مر عام حياتي بسيطة ... يومي يبدأ بالاستقاظ دائما في الصباح الباكر ... ابدأ في الرياضة من طلوع الفجر حتى الساعة السابعة صباحا ثم أستحم أحب الاستحمام ...أحب قطرات الماءالبارد تلك التي تتناثر على جسدي الساخن من كثرة التمارين فأتخلص من اتعابي وهمومي ...ثم اقوم بإرتداء ملابسي ومن بعدها اقوم بإطعام اخي ...الآن أصبح بعمر سنة واحد و سنة اشهر وأنا خمسة عشر سنة
تعلقت به إلى حد لا يوصف ... عندما لا أراه أو احنضنه ... احس بالإختناق و الفراغ في داخلي
لا تمر دقيقة دون أن اقبل وجنتيه الصغيرة او اقوم باللعب معه ولكن يجب الذهاب إلى الدراسة ... يأتي وقت ذهاب في نفس وقت تأتي الخالة سوتولا تطرق الباب فأفتحه فأرها بتلك الابتسامة اللطيفة :
الخالة فضيلة : صباح الخير ايتها اللبوة الصغيرة
مونيكا : صباح الخير ... اعتني بأخي ولا تقلقي قمت باطعامه .
الخالة سوتولا : حسنا اعتني بنفسك .
انها تمتلك قلب طيب مثل الملائكة ... اتركها في المنزل وتبدأ جولتي في الخارج ... تعجبني الرياح أو الهواء البارد الذي تلمس وجهي أننا في فصل الشتاء
شتاء تونس دافئ تشعر بالاستمتاع وانت تمشي في شوارعها ابدأ بالمشي تجاه المدرسة ولكن قبل ذلك أذهب الى المتجر الحي أشتري بعض الحلويات مثل الشكلاطة ثم اكمل السير ، حتى اصل امام المعهد وألتقي بأصدقائي ونبدأ بالحديث :
مونيكا : Buongiorno, amici
خديجة: صباح الخير يا مونيكا كيف حالك
محمد : اهلا يا مونيكا How are you
سوار : هاي قايز مونيكا حبيبتي محمد كالعادة
تأكل
خديجة : داعيه وشأنه
مونيكا : هيا كفو عن المزاح .... هل تعرفون شيء مهم .....
الجميع في صوت واحد : ما هوا......
مونيكا : احبكم يا اصدقائي ....
الجميع : ونحن ايضا .
سوار : هل انجزتم الفروض المنزلية ... واليوم إمتحان الرياضيات....
محمد وهو يقاطع كلام سوار : لا تذكرني بالامتحنات ..وتملك امتحانات يقومون ياعطائها لنا هل نحن الخوارزمي أو علماء رياضيات 😫😫
مونيكا انا اليوم سأجلس معك في الامتحان وارجوكي ساعدني Please
مونيكا : ok bb ولا تقلق مثل كل مرة يا حمودي هيدا دودو وسوسو هيا رن الجرس المزعج ..
وينتهي اليوم بالعودة البيت وأرى الخالة سوتولا تعود الى منزلها ... لقد اشتقت الى اخي مايكل بدأت اقبله واحتضنه واشتم رائحته الجميلة واغوص في عالم الخيال أنا وهو ويقطعني صوت امي وهي تقف ورائي إلتفت فأرها في حالتها المعتادة بشعرها المبعثر وفي بعدها كأس من النبيذ وهي تقول :
نيكول : أين كنتي ايتها القبيحة
نعم تلك العبارة لا تفارق لسانها اللعنة فأجبتها :
مونيكا: بالله عليك أين كنت كنت ادرس
نيكول : ههههههههه تدرسين ههههه هل رأيتم بقرة تدرس يالكي من عاهرة يا فتاة ههههههه
تصلبت في مكان وأنا اسمع تلك الكلمات اللعينة التي تخرج من فمها تصاعد الغضب الى رأسي ولا أستطيع المقاومة أكثر ولكن هدأت نفسي .... وضعت اخي النائم في سريره وتركتها تضحك بهسترية انها مجنونة .... اخرجتها من الغرفة وذهبا لأصب جام غضبي في قاعة الرياضة .... بعد العديد من السنوات وأنا اتدرب وابي يشجعني على الرياضة وسأصدمكم بأن أقول لكم اجيد استعمال الأسلحة بجميع انواعها وانواع السكاكين والخناجر بكل اتقان ابي الذي دربني على كل شيء ...بدأ شغفي يالأسلحة وانواع القتال منذ كان عمري 8سنوات
يتبع .....
في الفصل القادم سأوضح شغف وبداية تدريب البطلة
والى اللقاء في الفصل القادم هناك الكثير من التشويق والأثارة لكن يجب ان امهد الى القصة والحكاية لأن حياة البطلة عندما فكرت في كتابتها احببت ان ابدأ من الطفولة
المهم لأتمى ان تعجبكم الرواية
******الوداع
Au revoir
Goodbye
Arrivederci
Adiós
Auf Wiedersehen
До свидания
VOUS LISEZ
انتقام رئيسة المافيا
Azione_تبدأ حكايتي هي حكاية انتقام لروح عائلتي وخاصة شقيقي الصغير عانيت حاربت تتدربت اعطيت وعدا بالانتقام وسافي بوعدي ألقيت بنفسي المجهول انتقلت من فتاة بريءة الى امراة شرسة لا تقهر فقط كل ملذات الحياة لهدف واحد الانتقام. _الانتقام هو الذي يبقني على قيد...