مرت بضعه أيام كان يحبس نفسه في غرفته لا يريد تقبل الواقع
تذكر أن جثه والده ستعود بعد عده ايام فخرج مكتئبا و هو يفكر أن هذا ليس وقت الانعزال كان الجو حوله كئيبا ها هي حياته تكرر نفس الأحداث مجددا
ادوارد ( ٢١ سنه) : ما الامر يا ارثر لقد كنت منغلقا علي نفسك لأيام و لم يسمح لي بالدخول
ارثر ببرود يذكره بنفسه السابقه ريوما فهو حقا اعتاد أن تتم خيانته : والدك
ادوارد : ماذا به أبي
ارثر ببرود : سيحضرون جثته تبقي حوالي اسبوع و سيكونون هنا أنا مشغول لذا ليس لدي وقت للدردشه معك
ادوارد بصدمه هائله : م ماذا
مرت الايام و ارثر لا يتحدث لأحد سوي ببرود شديد و اقتضاب و نادرا ما يتحدث اساسا
كان يوم الحداد كانت جانيت قد عادت من الاكاديميه و تبكي والدها و كاترين كذالك
في ذالك اليوم كانت مدينه أوكاسيو الاكثر اكتئابا فالجميع كان يحب اللورد و حكمه العادل بل في ذالك اليوم حضر الامبراطور لجنازه صديقه و الذي لاحظ تلك العيون الميته التي في ذالك الفتي لطالما ظن أنه فتي رزين و هادي لكنه اكتشف الان فقط كم هو مخيف ذالك الفتي و خطير
مرت الايام و عاد كل الي منزله
ارثر : ( هذه المره سأنتقم يا اسحاق لن اترك من يخونني يذهب بلا الم ليس ككل مره )
كان ارثر جالسا و معه علي الطاوله إخوته و اطفال أخته
ارثر ببرود : لقد اكتشفت أن لدي والدي ابنا غير شرعيا
الجميع بصدمه : ماذاجانيت ( ١٨ سنه ) : ابي لن يفعل شيئا كهذا
ارثر : لقد فعل ذالك الفتي يعيش مع والدته في ***
كاترين ( ٢٦ سنه ) بهدوء : ماذا ستفعل
ارثر : ساحضره الي هنا .. هناك ملحق فارغ سنقوم بتنظيفه و جعلهم يعيشون فيه بهدوء
ادوارد : اخي ؟
ارثر : لقد انتهي الحديث
في غرفه بلاك
ليسا : الا تزال حزينا لقد كانت لحظه غضب
بلاك : اعلم لكن ربما يفكر حقا بأنني مجرد حمل ثقيل عليه
ليسا و هي تربت علي شعره : لا تقلق انت اكثر شخص يحبه ارثر
بلاك : هل انت متأكده ربما يكرهني
ليسا بحنان : هل أخطأت في شيئ كهذا قبلا
بلاك و هو يقبل يدها : بالطبع لا
في الاسبوع التالي كان ارثر يعمل بلا توقف فهو يعد لأمر أنه سيصبح اللورد التالي للومبرادي و بلاك و رفائيل يساعدونه
أنت تقرأ
وريث اللورد
Fantasyحياة أخرى فرصه أخرى بطلنا هو شخص قد صنعته الحياه و أرسلته الي عالم آخر ليستولي على جسد شخص آخر و يصبح... الوريث الحثالة و لكن لديه لقب اخر و هو شبيه الفتيات فلا يمكنك مقارنه جماله حتى مع الفتيات فهو الأجمل بلا منازع هل هذا كل شيئ؟ (( اسف لم اجد ص...