29

803 74 12
                                    

كايدن : تكلم

ارثر قال تحت صدمه المحظيه الاولى : ان هناك بعض الأشخاص الذين أرادوا خطف المحظيه الثانيه و لكن انا و بعض الذي اعرفهم قمنا بحمايتهم أليس كذالك

دخل ريتشارد و رفائيل و بلاك و ليسا و كان اسحاق و باناسو معهم

الجميع منصدم فقالت الماركيزه كريستينا ارفاندو : ما الذي يحدث هنا ريتشارد

اسحاق بصدمه : ارثر ؟

ارثر بابتسامه أخبر الامبراطور بخطه المحظيه الأولي و باناسو و اسحاق و أن ريتشارد هو من أخبره عن الأمر فقال اسحاق بسخريه : لا تضحكني ألديك دليل واحد علي هذا

ابتسم ارثر فتوتر اسحاق لا يجب أن لديه دليلا فقال ارثر : ايها الامبراطور لدي دليل قاطع علي هذا اسمح لي بعرضه

سمح له الامبراطور فأحضر حجرا ابيض غريب و هو في الواقع أحدي الجوائز سيجعل صوره الهاتف واضحه للجميع و سيكبرها و هذا ما حدث شاهد الجميع ما حدث بالحرف الواحد

الامبراطور : قومو بحبس المحظيه الأولي و اسحاق ارفاندو و كارتر افارتيا سيعرضون للمحاكمه

كان اسحاق مصدوما لماذا ارثر متقدم عليه دائما بعشر خطوات علي الاقل

بعد أخذهم السجن قام الامبراطور بإنهاء الحفل و ذهب لرؤيه المحظيه الثانيه خرج ارثر يتمشي في الحديقه لكن تبعه أصدقائه

ايان امسك بيد ارثر : ارثر

جوناس : منذ متي كنت تعلم هذا لماذا لم تخبرنا

ارثر دون النظر الي الخلف : .....

ثيودور وقف أمامه : ارثر انظر الي.... ه هل تبكي

كان ارثر يبكي بصمت و ليس معهم من البدايه تذكر احساس قتله ابنائه بيده مع كل ما فعلوه إلا أنه تألم و الان هل هو سعيد بهذا الانتقام لم يعلم حتي إذا كان اسحاق يكرهه لقد كان دائما الطرف الذي يخونه الجميع و بعد انتقامه اخيرا لماذا هو يبكي

قام جوناس باحتضانه

ارثر : هل ما فعلته كان صحيحا ؟ لماذا لست سعيدا؟ لقد انتقمت لمقتل ابي لماذا لست سعيدا

ثيودور بصدمه : اسحاق هو من قتل اللورد

ايان : ذالك ال** لقد تواعدنا أن نبقي اصدقاء دائما

كان الجميع مصدوما من بكاء ارثر فهذه أول مره يرونه يبكي

كان جميعهم جالسين معا بعد أن هدأ ارثر

إيان بمزاح : لن يفكر أحد بخيانتك بعدما حدث لقد ضربت ثلاث عصافير بحجرهم الخاص

جوناس : اربعه الأمير الثاني أيضا لن يكون لديه فرصه دون والدته

ارثر : يا رفاق إذا خانني أحدكم فسأطعنه مائه مره قبل سلخه و حرقه حيا

الجميع بخوف : مخيف

وريث اللورد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن