خرج رفائيل و قال ارثر : ايرين انت هنا
ايرين : أجل ارثر لقد عدت للتو
ارثر : اعرف اولا معلومات عن عائله الماركيز ارفاندو و لا سيما الاخ الاصغر و اعرف كل شيئ عن باناسو و طبيعه علاقته مع المحظيه الثانيه والأولي واسئل الامير الاول عن متعلقات الامبراطوره
ايرين : المزيد من العمل
ارثر و هو يرفع كوب الشاي : انتم يا رفاق الوحيدين الذين يمكنني الوثوق بهم
ايرين : لا ارثر انت لم تعد تثق بنا
ارثر اوقف كوب الشاي عند فمه و بعد ثوان ابتسم بمرارة و قال و هو يشرب : لماذا تظن هذا
ايرين : ربما تتظاهر بهذا لكن انا و ليسا اخبرناك لا بأس أن تتظاهر انك تثق بنا .... ارثر انا لم اكن متأكدا لاني لا اعرف الكثير عن البشر من البدايه و لكن مهما رأيتك تأكدت انت روحك بلون مختلف
ارثر صدم للحظه و لكنه اخفي ذالك باحترافيه : التنانين تري لون الروح من الهاله حول الجسد صحيح
ايرين : أجل أن لونك اسود تماما
ارثر : حقا ربما هذا يعني أنني شرير
ايرين : لا أنا أعلم الماكرون و الخبيثون لديهم هاله بنفسجيه الطاغيه و محب الدماء لديه لون احمر
ارثر : اتسائل ماذا يعني هذا
ايرين : مهما كنت سعيدا أو حزينا أن لونك اسود تماما
ارثر : ..... ايرين
ايرين : أخبرني هل انت .... لا هذا ليس مهما سأذهب للتعامل مع مهمتي اعذرني
ارثر : ايرين لا يمكنك خيانتي لن ارحمك إن فعلتها
ايرين : أنا ابدا لم انوي أن اخونك ابدا لم يحدث و لو في احلاميخرج ايرين و رفع ارثر رأسه و اغمض عينيه و نام علي كرسيه ليحلم بخياناته المتكرره
ارثر : أشعر بالمرض كفي
ريوما : لقد نسيتني لذا أنا هنا لاذكرك لا احد يحبك انت انظر اصدقائك من الملجأ و العائلات التي تبنتك و عصابه السارقين و ناساكو الذي انقذك و ابنائك الذين خانوك و حبيبتك و الان ماذا صديقك خانك و .. و والدك خان والدتك
ارثر بارتجاف : توقف
ريوما : لا تستطيع نسيان ذالك انت لست ارثر انت انا ريوما الذي من المقرر له أن يخونه الجميع
ارثر بخوف : لا توقف
ريوما : ما رأيك في تخيل ذالك اختك الصغري او الكبري او اخوك يخونك
ارثر : توقف
ريوما : ماذا عن ذالك اصدقائك الآخرون ثيودور إيان جوناس أو فارسك رفائيل
أنت تقرأ
وريث اللورد
Fantasyحياة أخرى فرصه أخرى بطلنا هو شخص قد صنعته الحياه و أرسلته الي عالم آخر ليستولي على جسد شخص آخر و يصبح... الوريث الحثالة و لكن لديه لقب اخر و هو شبيه الفتيات فلا يمكنك مقارنه جماله حتى مع الفتيات فهو الأجمل بلا منازع هل هذا كل شيئ؟ (( اسف لم اجد ص...